زين باشا

 

الشيخ : والله ما هارحمك ياعاصم مش الشيخ عزت الى. يتعمل فيه كدا ومين الى يضحك عليه واحد زيك

 

عاصم عم ليليان : اهدى بس يا شيخنا والله انا ما اعرف هى راحت فين …. بس متقلقش هجيبها

 

الشيخ : متنساش ياعاصم الفلوس اللى دفعها فيها لو انت متعرفش تجيبها اجيبها انا

 

عاصم : لا لا هى ملهاش حد اصلا احنا هانسال عليها عند كذا حد ادينى بس مهله وانشاء الله هاجيبهالك لغايه عندك

 

مشى الشيخ هو ورجالته

 

شاكر عم ليليان : انت ليه موافقتش يدور عليها معانا

 

عاصم : هاتفضل طول عمرك اهبل ولما يلاقيها ويتجوزها واحنا مش موجدين انت ناسى ان لازم الهانم تمضى على كل حاجة الاول قبل الجواز

 

شاكر بتفكير: هاتكون راحت فين وقدرت تعمل كدا ازاى

 

عاصم : هلاقيها دى بت خايبه وملهاش حد وهاتقع تحت ايدى ووقتها والله ما هارحمها

 

روايه ( عشق الزين )

البارت الثانى

فى بيت زين الجارحى وتحديدا ف اوضه المكتب .

 

زين : بصى انا وافقت عم حسن علشان الراجل دا افضاله عليا كتيرة بس لازم تفهمى شويه حاجات اولا الجواز على الورق ثانيا مينفعش حد يعرف انك مراتى انا رجل اعمال وليا مكانتى مينفعش اطلع كدا اقول ان اتجوزت…… عم حسن طلب منى انك تكملى دراستك وتشتغلى فى الشركه عندى انا قررت اشغلك سكرتيرتى الشخصيه تنظمى مواعيد وتحضرى اجتماعات و تسافرى معايا ومتخافيش لو الشغل هايعارض دراستك يبقا الدراسه فى المقام الاول

 

 

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top