زين : عجبك ياقلبى .
ليليان : اوى ربنا يخليك ليا .
زين قرب منها ومسك ايديها : ليليان من اول ما عرفتك وانا اتمنيتك لياااا فى كل لحظه .. عمرى ما حبيبت .. حبيتك انتى … عمرى ما خوفت .. خوفى متثمل فيكى … بقيتى جزء منى … بقيت معرفش انام الا وانتى فى حضنى … بقيت اعشق ضحتك كلامك هزارك حتى دموعك شعرك ريحته دة كله بقيت مهووس بيهم …. انا عنيت كتير وانتى جنبى فى كل مرة كنت بتحكم فى نفسى علشان مقربش منك ….
علشان حاجات كتير اولها ان اسمع كلمه بحبك منك … وتانى حاجة مكنتش عاوز اليوم اللى هاتبقى فيه مراتى بجد مش على الورق بس …يبقا يوم عادى … انا قعدت افكر كتير ازاى اسعدك … فكرت فى اليخت فكرت اسمى عشق الزين فكرت فى الفستان وقعدت اتخيلك فيه كتير …. اليوم دة لازم يكون محفور فى ذاكرتنا بكل تفاصيليه .. عارفه انا اشتريت اليخت كبير علشان ولادنا انا هاخلف منك دسته انا عاوز عيله كبيرة اوى حواليا … عاوزهم يجو اليخت ويبقوا شاهدين على قصه حبنا انا وانتى … عاوز لما اكبر اجيبهم هنا وانتى معايا…ليليان انتى موافقه تكملى حياتك معايا .. موافقه تبقى مراتى بجد .
ليليان : انت بتسالنى ؟.. اليوم اللى شفتك فيه خوفت منك حسيتك قاسى نظراتك جامدة بس كان فى حاجة دايما بتقولى دة امانك .. انت بقيت امانى بقيت ابويا واخويا … انت محور حياتى .. انا متخيليش حياتى الا بيك .. انا بحبك .
زين قرب من شفايفها وباسها بكل رقه ومع كل كلمه كان يبوسها : انا بحبك …. وبعشقك … انتى روحى وقلبى …انتى عشق الزين .
(ليليان تاهت فى لمساته اللى بترفعها سابع سما…..وهو شالها وقرر انه يلغى كل الفقرات اللى كان مجهزها وهى استسلمت لزينها … استسلمت لزين الرجال ).
************************
فى امريكا
وتحديدا فى المشفى