زين : طيب.
( زين اتصل على عبد الرحمن )
زين : الو عبد الرحمن .. لو سمحت كلمينى بعيد عن اى حد.
عبد الرحمن: اهلا يابشمهندس زين … انا لوحدى فعلا.
زين : طيب لو سمحت ركز معايا عمك عاصم عندة بيوت تانيه او ابنه عندة .
عبد الرحمن : لا معندوش ليه .
زين : ابن عمك خطف ليليان .
عبد الرحمن : نهار اسووود .. خطفها .. معندهمش… لا ثوانى يوسف عندة شقه فى اسكندريه .. ممكن يكون اخدها هناك .. لا مش ممكن دة اكيد مفيش حد غيرى يعرف بمكانها .. هو اصلا كان شاريها علشانها .
زين : طيب ابعتلى عنوانها.
مراد : ها قالك حاجة .
زين : قالى… فى شقه فى اسكندريه ابن عمها كان شاريها ومحدش يعرف بمكانها غير عبد الرحمن .
مراد : طيب يالا انا كدة اتأكدت انه واخدهم على هناك .
*********************
( يوسف كان سايق باقصى سرعه وفجأه مخدش باله من المطب واتخبطوا جامد وسارة وقعت على كنبه وشها بقا كله تحت ويوسف مش شايفها وفاقت من الخبطه شافت تليفونها واقع تحتها حاولت تمد ايديها لغايه ماوصلتله و حاولت تفوق تانى اتصلت على مراد وحطته فى صدرها ).
*****************************
( زين كان سااااايق باقصى سرعه وعربيات الحراسه وراة بتحاول تلحقه ..تليفون مراد رن وكانت سارة ).
زين : مين ؟
مراد : سارة
زين : طب افتح واسكت وافتح الاسبيكر .
(مراد عمل كدة فعلا وسكتوا وعرفوا ان دى سارة لما همست باسمه ).
سارة بهمس شديد : مراد .