بعد ساعه.
الدكتور: لازم يرتاح يا باشا الضغط عالي عليه ويبعد عن اي ضغط.
قصي بجمود: تمم.
بص قصي علي ابوه ومشي راح اوضته.
سيلا راحت وراه حست انه محتاج لها داخلت الاوضه: قصي.
قصي بجمود: عايزة تتطلقي يا سيلا مش كده.
سيلا بحزن: مش وقته.
قصي بسخريه: لا والله طب هنعمل ديل حلو اوي هسالك وتجوابي اوك عايزاني ولا لا.
سيلا… لارد.
قصي قرب ببرود: انا حبيتك ومش اذ”يتك كنت معاكي لكن انتي يلي حولتي حبي ليكي لكر”ه من دلوقتي.
سيلا بصدمه وعدم فهم: قصدك ايه.
قصي بسخريه: ملكيش فيه يا مدام سيلا.
سابها وخرج ورزع الباب بغضب وهي دموعها نزلت: طب ماهو صح انا زعلانه ليه دلوقتي.
بقلم ميرا ابوالخير.
عند نهال.
واخدين نهال وطلعوا شقه عتريس يلي وقف وماسك كرباج وسلك كهر”باء.
عتريس بخبث وهو لابس جلبية بيضاء: تعاليلي بقا يا حلوة.
قرب وهي اترعبت: هتعمل ايه يا عتريس.
عتريس قرب ومسكها من شعرها: هربيكي من الاول وجديد.
نهال بالم لاقت حاجه علي التربيزة يلي جنبها مسكتها من غير م يحس وطخخخخ كسرتها علي دماغه وقع بالم ع الارض.
عتريس بالم وغضب: اه يا بنت الكلـ. ـب.
جريت علي الباب الخلفي من المطبخ ونزلت جري ع الشقه يلي اختها فيها.
مكنش موجود حد غير ست مسكت العصايا وضر”بتها ع دماغها وجريت تفك رهف: يلا قومي بسرعه.
رهف قامت وخرجوا من الباب الخلفي تحت اثر صراخ عتريس.
عتريس من فوق وماسك دماغه: الحقوووهمم بيهربوووا يا بهايمممم.
نهال بتجري وماسكه في ايد اختها ورجالة عتريس وراهم.
بقلم ميرا ابوالخير.
عند قصي كان قاعد ع مكتبه في الشركه وسرحان في يلي بيحصله.
السكرتيرة: الباشا برا طالب يشوف حضرتك.
قصي ببرود: داخليه.
خرجت وداخلت الباشا بيداخل بتكبر وبيقعد: طبعا عارف جاي ليه.
قصي ببرود: اكيد عارف بس عايزك تعرف اني سايبك بمزاجي.
الباشا بضحك سخريه: ههههه لا واعي اسمع بقا الصفقه الجايه هتاكل السوق كله ملكي انا وانت هتتنازل عنها.
بقلم ميرا ابوالخير.
قصي بسخريه: شكلك اتجننت ع الاخر.
الباشا طلع فديو.
الباشا: اتفرج كده علي الفديو دا هيعجبك اوي.
قصي مسكه منه واتصدم دي سيلا وهي لابسه لبس عا”ري ومبتسمه.
الباشا بسخريه: اي رايك بقا لو نزل علي النت زوجه قصي المغربي وهي تغر”ي الكثيرين تؤ تؤ هتكون اكبر فضيحه.
قصي كور ايده كسر الفون بغضب: اه يا بن ال***.
الباشا ببرود: معاك سواد الليل تفكر تشاو يا صديقي اه وبالنسبه لسوزي انا اصلا مطلقها من تلت شهور وكانت سكرتيرة بس عندي تشاوو.
خرج وقصي اخد مفاتيحه وطلع علي الفيلة.
بقلم ميرا ابوالخير.