انا اتجوز مرات اخويا دا انا مش بطيقها.

 

 

ه علي دماغه بس لازم يرتاح.
سيلا بتنهيدة: الحمد لله .
سيلا قاعدة جنب قصي وخايفه عليه .
بقلم ميرا ابوالخير.

بينزلوا من الميكروباص وبيداخلوا الفيلا بانبهار.
زينب ل عتمان: هو طيف هنا صح.
عتمان: ايوا يا بنتي.
جميلة بلهفة: ابني اخيرا هشوفه دا وحشني اوي.
بيداخلوا الفيلا وبيستقبلهم الحراس.

عند عاصم.
كان بيفكر في اخوه وتصرفاته الغريبه غير انه جاه علي باله سرين ابتسم.
عاصم لنفسه وهو باصص علي قصي: هتفضل كده لحد امتي يا قصي انا جت عشان اخد بالي من مراتك واحميها في غيابك فوق انا تعبت من نار حبي و تعبت من انه احب حد وميبقاش ليا انا لازم امشي من هنا بس لما ترجع اخويا يلي اعرفه.
بص علي سيلا بابتسامة: بتحبيه يا سيلا انتي الوحيدة يلي عرفتي انه عايش وكنتي متاكدة الرابط يلي بينكم اقواء من اي حاجه.
خرج من الاوضه وطلع اوضته واتصل علي سرين.
عاصم بهدؤء: عامله ايه.
سرين بهدؤء سكتت هو ابتسم.
عاصم بضحك: طب اي مش هشوفك.
سرين ضحكت: هحاول.
لسه هتكمل كلامها سمعت صوت ابوها بيزعق اتخضت وقفلت في وش عاصم يلي اتخض عليها.
بقلم ميرا ابوالخير.
برا.
زينب بزعيق: بقولك لازم نداخل ابعدوا عايزة اشوفه.
بدوا يزعقوا وجمال استغرب خرج يشوف في ايه.
سيلا قاعدة مع طيف وبتحسس علي دماغه بحب.
صوت الخناق بيزيد.
سيلا بتخرج علي الزعيق: في ايه هنا ايه يلي بيحصل دا.
عتمان: معلش يا بنتي عايزين طيف ابننا.
جمال بيخرج وبصدمة: طيف مين مفيش حد هنا بالاسم دا.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top