( اتفاجأت شروق بصفعته وحطت اديها علي خدها وشافت نظرات الشماته في عين امه واخته وطلعت من المطبخ وهي بتبكي وطلعت لشقتها فوق )
( وقف مصطفى پندم وكان عايز يطلع وراها لكن والدته اتكلمت معاه بطريقتها الخاصه )
والدته: رايح فين يا حبيبي تسلم ايدك ايوا كدا جبت لاختك حقها وريحت ابوك في تربته وطمنتني اني ربيت راجل
( شعر مصطفى بالفخر من كلام والدته وفضل معاهم ومطلعش ورا مراته يصالحها )
—
( طلعت شروق شقتها وخدت بعض الملابس ليها وراحت علي بيت اهلها )
بقلمي/ملك إبراهيم
والدت شروق: اهدي يا حبيبتي وكفايه عياط
شروق ببكاء: انا ټعبت معاهم يا ماما وهما مفيش رحمه واخرتها بتضربني ويهني كدا