شروق: ازيك يا ماما عامله ايه
حماتها بڠضپ: خير جايه عايزه ايه
شروق پقوة: عايزه كل خير طبعا
حماتها: يعني ايه
شروق پپړۏډ: يعني ماينفعش ارجع بيتي من غير ماتعرفي اني رجعت ومن الاصول اسلم عليكي قبل ماطلع شقتي..مش كدا ولا ايه يا مصطفى
مصطفى پټۏټړ: عندك حق..بس يلا نطلع شقتنا
والدته بڠضپ: استنى يا مصطفى عايزاك
شروق: معلش يا ماما مصطفى هيطلع معايا..انتي عارفه ان انا غايبه عن بيتي بقالي كتير وماينفعش يسبني ادخل شقتي لوحدي (صح يا مصطفى)
(مصطفى وهو بيبص لها وبيبص لأمه بحيره)
مصطفى: طبعا صح..معلش يا امي هبقى اعدي عليكي الصبح
(وطلع مصطفى مع مراته ووقفت امه وهي هتجن وبدأت تشعر بlلقلق لانها شافت قوة ټخوف في عين شروق وكأنها واحده تانيه اول مرة تشوفها)
بقلم/ملك إبراهيم