شروق ومصطفى.

في شقة والدة مصطفى

(جلست والدة مصطفى وهي بتدعي lلپکlء قدام ابنها)

والدت مصطفى ببكاء مژيف: طړډوني من بيتهم يا مصطفى امك اتذلت واتهانت ومراتك وقفت قدامي وبعلو صوتها قالتلي انا مش طايقه اشوف وشك ولا وش ابنك ولو راجل وعنده كرامه يطلقني

مصطفى بغضب : هما اتجننوا ولا ايه ازاي يطردوكي

 

والدته: مش بس كدا يابني دول فرجوا الناس عليا..امك اتهانت وسط الناس يا مصطفى

مصطفى بانفعال: لا عاش ولا كان الا يهينك يا امي وصدقيني انا هجبلك حقك وهدفعهم التمن غالي اوي

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top