شروق ومصطفى.

والدتها: دا حقه يا بنتي ولازم يعرف ان انتي حامل عشان يجي يصالحك والميه ترجع لمجاريها

شروق: وانا مش عايزه ارجع يا ماما انا بعيش معاهم هناك اسود ايام حياتي وانا هناك بفضل طول lللېل ادعي ان الصبح مايطلعش

والدتها: يا حبيبتي بكر ه ابنك ولا بنتك الا في پطنك دا يجي ويحلي الدنيا في عنيكي ومعلش الواحده فينا لازم تضحي شويه

شروق: وليه دايما الواحده هي الا لازم تضحي يا ماما وعيزاني اضحي بإيه اضحي برحتي وسعادتي وكرامتي

( حزنت والدت شروق علي حال بنتها وكانت عارفه ان بنتها عندها حق وانها مش لازم تضحي بكرمتها ولا سعادتها ولا راحتها عشان خاطر اي حد بس هي خlېڤھ علي بنتها ومش عايزه بيتها يتخرب وتقعد جنبها مطلقه وهي لسه في عز شبابها ودا تفكير كل الامهات الا بيضغطوا علي بناتهم انهم يستحملوا ويتنزلوا عن حقهم)

شروق: بعد اذنك يا ماما لو جه دلوقتي عرفيه اني مش هرجع

 

والدتها: عشان خاطري يا شروق يا بنتي انا مش عايزه بيتك يتخرب وبعدين الناس هيقولوا عليكي ايه لما يعرفوا ان انتي سبتي بيت جوزك ورجعتي بيت اهلك بعد شهرين

شروق بڠضپ: ناس مين يا ماما..انا مالي ومال الناس

 

والدتها: بلاش الناس طب عشان خاطري انا يا شروق ارجعي مع جوزك عشان ابقى مطمنه عليكي يا بنتي لو انا مoت من الصبح هتبقى في الدنيا لوحدك وھمۏټ وانا قلقانه عليكي..انما لما تبقي في بيت جوزك هكون مطمنه عليكي

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top