شروق ومصطفى.

والدتها بسعاده: الف مبروك يا حبيبتي والله انا قلبي كان حاسس

( ڼزلت الډمۏع من عين شروق پحژڼ وهي بتتمنى لو مصطفى كان معاها وسمع الخبر دا والدكتوره بتقوله )

( وقالت الدكتوره تعليماتها بضرورة الراحه وعدم المجهود وكتبت لها بعض الادويه )

والدت شروق: يلا يا حبيبتي نرجع البيت وامشي علي مهلك..متشكرين يا دكتوره

 

في شقة والدت شروق

والدتها: انا هتصل بمصطفى افرحه

شروق ببكاء: لا يا ماما ما تعرفهوش لان انا اصلا مش في تفكيره

والدتها: اسكتي يا هبله جوزك لازم يعرف انه هيبقى اب..واكيد هيجي يرجعك لما يعرف ان انتي حامل

شروق پحژڼ: كان نفسي يرجعني عشاني انا يا ماما..مش يكون مضطر يرجعني عشان حامل

 

والدتها پحژڼ: معلش يا حبيبتي انتوا لسه في اول الجواز والا حصل بينكم دا بيحصل بين كل الا متجوزين والواحده مننا لازم تتنازل شويه عشان المركب تمشي..انا هقوم

اكلمه

بقلم/ملك إبراهيم

في شقة والدت مصطفى

مصطفى: يا امي انا سايب شروق عند اهلها بقالي اسبوع اهه وعايز اروح اجبها بقى

والدته بسخريه: ما تجمد يا مصطفى شويه وهما الا هتلاقيهم بيكلموك ويترجوك انها ترجع

( في اللحظه دي رن تليفون مصطفى برقم حماته)

 

مصطفى بسعاده:  دي والدت شروق الا بتتصل

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top