هشام : ( بزعيق وشخيط ) انتي اي اللي دخلك في حياتي ياوليه يامجنونه انتي .. انتي lتجننتى ولا اي
( بشخيط ) برررررره اطلعي برررررره
ام محمد : ( lتخضت كده وراحت اتنفضت )
ام محمد : ياويلك من ربنا
هشاااام : بقولك بررررررره
ام محمد طلعت واخدت هدومها وروحت
هشام بيفتح الباب بالمفتاح لقي الباب مابيتفتحش
وفي حاجات كتييييير ورا الباب تقيله
هشام : انتي فاكره كده مش هعرف افتح الباب يانورسين والله لو حطيتي جبل ورا الباب هعرف برضوا اوصلك
هشام بقي يرجع ورا وبكتفه يزق الباب زقه في التانيه الحاجه اللي نورسين حطاها ابتدت تتحرك
نورسين بقت تترعش وكل چس’مھا بيتنفض وسندت ضهرها علي الحيطه وقعدت علي ركبها وحطت ايديها الاتنين علي ودنها ومع كل زقه من هشام للباب جسمها وايديها يتنفض مع كل خبطه من هشام لحد ما اخيرا الكراسي والكومود اللي حطاهم نورسين وقعوا في الارض والباب اتفتح
هشام شر الدنيا كله في عنيه وقرب من نورسين
نورسين : ( بعياط وقله وحيله ) بلاش ياهشام بلاش تبقي زيهم .. انت غير اي حد
هشام : يبقي ماتعرفيش مين هو هشام الليثي
نورسين : انا فعلا معرفش مين هو هشام الليثي بس اعرف كويس هشام ابن عم حجازي
هشام : ( ضحك ضحكه سخريه ) ههه مابقاش يضحك عليا بالكلام ده
وقرب منها ومسكها رماها علي السرير ونام فوقيها وبقي يبوسها من كل حته حاولت تقاوم بكل ما فيها بس كان عامل زي lلوحش مافيش حاجه ممكن تقدر عليه ساعتها
نورسين بقت تخربشه بضوافرها علي وشه بس هشام كان بيشدها ومسكها ومتمكن منها لحد مافكلها البورنس وبقت عريانه قدامه نورسين وقتها عرفت ان مافيش امل
وهو ماسك ايدها وفارد ايدها الاتنين مره واحده نورسين بطلت تقاوم وحطت وشها الناحيه التانيه ودموعها كانت نازله منها من غير عياط هشام قلع التي شيرت بتاعه بأيد والايد التانيه كان مسكها من ايديها واول ما ملقهاش بتقاومه وقف وبعد عنها خطوه ومكملش
نورسين استغربت وقفلت البورنس بسرعه جدا وقامت وبقت ترجع لورا وۏقعټ علي الارض
وبقت تبص لهشام وهشام بقي يبصلها من غير اي كلام وبقي يفتكر وشها البريء وهما صغيرين ودلوقتي بقي علامات lلرعب علي وشها بعد ما كانت مابتحسش غير معاه هو وبس بالامان
هشام هدي وبعدها شد التي شيرت بتاعه من علي السرير وسابها وهو ماشي
هشام : اعملي حسابك هنسافر النهارده بالليل انتي فاهمه 😡
بقلمي مآآهي آآحمد
نورسين بقت تعيط واول ماسمعت الباب بتاع الشقه اتقفل راحت فتحت باب الاوضه ودخلت علي الحمام علي طول قلعت البورنس بتاعها وقفلت باب الحمام عليها كويس وفتحت الدش وقلعت البورنس ودخلت وبقت بالليفه تدعك جسمها .. تدعك چس’مھا بكل غي،ـظ وتمسح شفايفها جامد اوي بأيديها وهي بتعيط عشان مش عايزه ريحه هشام وعرق جسمها يفضل عليها وفي الاخر رمت الليفه وبقت تحت الدش وبتعيط وبتفتكر قد اي هشام مكانش كده زمان واللي حصله غيره خلاه بني ادم تاني مبقاش انسان
نورسين بتفتكر
(Flash back )
نورسين نايمه وهشام نايم جنبها في اوضتها راحت سمعت صوت باباها وهو بينادي
المنياوي بيه : نورسين .. يانورسين
نورسين قامت بسرعه هي وهشام
هشام : وبعدين هاروح فين