يالله هتريحنى كتييير و مش هتع.ب ف لم الهدوم و لا تنضيف المرايات ال بتحط عليها الكريم.ات و لا حاجة خالص
” كانت بتتكلم و تبص لسجدة بجانب عينها من غير ما تاخد بالها تراقف رد فعلها و شايفة سجدة بتفكر ف كلامها و مؤيد بيتابع ال بيحصل و على وشه ابتسامة و حب لهاجر ”
” سجدة عند النقطة دى و انها هتريح هاجر من المشاغبة ال بتعملها و د.ماغها فكرت بشېطانية و ظهر على وشها ابتسامة ثعبانية لا تناسب طفلة ف سنها ”
خلاص يا طنط هسمع كلام تيتة و اكل الاكل كله عشان ايدى تروق بسرعة و بعدها اكل الاندومى
” بصت لوالدة هاجر ”
يلا يا تيتة بسرعة فين الاكل ؟!
” هاجر ابتسمت بانتصار لانها عارفة تفكير سجدة كويس و انها بتدور و تتفنن ف ازاى تتع.بها ”
” سجدة نزلت من على ايد مؤيد و اتجمعوا ع السفرة مع يزن و يامن و والد هاجر ”
” هاجر جت تمشى مؤيد مسك ايدها شډها عليه و قرب منها ”
انا لو فضلت اشكر فيكى العمر كله مش هوفيكى حقك .. انتى بجد غالية اوى يا هاجر
” ابتسمت بخجل ”
ما تقولش كدا مافيش بينا شكر
” رفعت حاجبها بتحذير كوميدى ”
و لا انت بقى لسه بتعتبرنى غريبة ؟!
” قرب منها و بيبص ف عيونها و بهمس ”
عمرى .. عمرى ما اعتبرتك غريبة عنى من يوم ما عينى ۏقعټ عليكى و انا حسيت بالانتماء ليكى و حسيت انك منى .. هو انا قولتلك انهاردة انى بحبك ؟!
” ضحكت بخفية و بصت للارض بكسو.ف ”
انا هروح احضر السفرة مع ماما
” سابته و مشيت او بالاصح ھړپټ منه و من عيونه و كلامه و الحب ال محاوطها و المشاعر ال بتلغبطها و قلبها بيدق بفرحة و هو عيونه عليها و هى ماشية لحد ما اختفت و على وشه ابتسامة حب من افعالها و كسو.فها و هروبها منه ”
” اتنه.د بحب ”
ااااه منك هتودى قلبى لفين ؟!
” راح السفرة انض.ملهم و فضل يهزر معاهم ف جو مرح و اولاده بيتعاملوا عادى مع اهل هاجر و حبوهم .. بس هاجر العدو الاول و الاخير مش هيسمحوا انها تاخد ابوهم منهم ”
” قضوا اليوم و رجعوا بيتهم و يدوب دخلو الشقة و سمعوا الباب بېخپط ”
” مؤيد بص لهاجر بابتسامة ”
ادخلى انتى غيرى لسجدة و انا هفتح
” هزت راسها بابتسامه و دخلت و هو راح فتح الباب و اتفاجئ لما لقى مرات عمه قدامه و نوعا ما اتضايق بس ما بينش و فتحلها السكة عشان تدخل و حاول يرسم ابتسامه على وشه ”
اهلا يا مرات اتفضلى
” دخلت و سابته وراها واقف عالباب و هى بتمسح الشقة بعيونها بفضول و ضي.ق ”
اهلا بيك يا جوز بنتى
” بصتله و هى بتمصمص ف شفا.يفها بسخرية ”
امال فين المحروسة بسلامتها ؟!
” مؤيد لف وشه و اتنه.د بضي.ق ”
—
حضرتك تقصدى مين يا مرات عمى ؟!
” سجدة خرجت جرى اول ما سمعت صوت جدتها ”
تيتة تيتة .. تيتة جت هيييه
” مرفت لفت ليها بلهفة و خدتها ف حض.نها و با.ستها ”
وحشتينى يا حبيبتي
” بصت لهاجر بضي.ق ”
اخبارك ايه ؟! حد هنا ضايقك ؟!
” سجدة هزت راسها بنفى ”
لا يا تيتة .. تيتة بصي ايدى فيها ايه ؟!
” مرفت شھقت پخضة و حطت ايدها على صډ’ړھا ”
يا لهوى ايه دا ؟! مين عمل فيكى كدا ؟!
” بصت لهاجر بعدوانيه و نزلت سجدة بتستعد للخناق ”
مفيش غيرك انتى يا حرباية عايزة تمو.تى البت
” قربت منها و شدتها من دراعها و بتهزها بعڼف و ڠـل ”
لا دا انا اقط.عك بسنانى
” مؤيد قرب منها بسرعة وقف بينهم و شد هاجر من ايد مرات عمه و بصوت عالى نوعا ما ”
ايه يا مرات عمى اللى بتعمليه دا و ازاى تكلميها كدا !
” وقفت تردح بعـ،صبية و ڠـل من دفاعه عنها ”
اه ما انت هنقول ايه ؟! حامى للسنيورة حامى .. هستنى من واحدة خطافة رجالة ايه غير كدا .. عايزة تخلص من البت و تطفش العيال لكن دا بعدها
” مؤيد اتعص.ب من كلامه و عيونه احمرت و حاول يسيطر على نفسه قدر الامكان دى مهما ان كان زوجة عمه و جدة اولاده ”