في المساء كان ليل يجلس هو وحياة يتحدثون في امراً ما فتقدمت ليلي نحوهم بعصپيه : ليل عوزاك في كلمه
ليل ببرود : مشغول دلوقتي مش فاضي
ليلي بصوت عالي : قولتلك عاوزه اتكلم معاك
ليل بحده : وطي صوتك يالولتي انا مش فاضي لاامثالك دلوقتي
ليلي بسخريه : ايوه مهي خطافة الرجاله وخداك مني
حياة باابتسامه : لا دقيقه كدا معلش مين اللي خطافة الرجاله يمكن اكون فهمت غلط
ليلي : مااعتقدش انه قاعد مع غيرك
ضحكة حياة بصوت عالي قائله :لاوالله طب اجري ياشاطره العبي بعيد بدل ماازعلك
ليلي پغضب : انته سايبها تتكلم معايا كدا ازاي
ليل : سوري هي مقالتش حاجه غلط عندها حق
تركتهم وذهبت في غضب شديد
حياة باابتسامه : شكراً
ليل وهو ينظر إليها بااعجاب : علي ايه بس
حياة : علي عدم احراجك ليا كنت فكراك هتقف في صفها
ليل : العفو
عاد ليث المنزل في تمام الثانيه صباحاً اتجه نحو غرفة حور فوجدها نائمه ويدها مضمضه فااقترب منها وجاء لېقپل رأسها ولكن ابتعدمره اخري عندما تذكر كل مااخبرته به في هذا الصباح ليعود خارج الغرفه متجهاً الي غرفته
بعد مرور بعض الايام مع استمرار ليث في معاملة حور بقسۏة بالغه حاولت كريمه التحدث معه بشأنها ولكن رفض بشده إلي ان جاء هذا اليوم المشؤوم
استيقظ هو في الصباح فوجد لوسيندا تجلس علي الفراش بجواره فتحدث پضېق : عاوزه ايه علي الصبح !؟
لوسيندا بدلع : عاوزه اقولك احلي خبر ممكن تسمعه في حياتك
ليث : قولي
لوسيندا : انا
—
استيقظ هو في الصباح فوجد لوسيندا تجلس علي الفراش بجواره فتحدث پضېق : عاوزه ايه علي الصبح !؟
لوسيندا بدلع : عاوزه اقولك احلي خبر ممكن تسمعه في حياتك
ليث : قولي
لوسيندا : انا حامل
ليث پضېق : لوسيندا انا مش ناقص هزار على الصبح
لوسيندا : وانا ههزر معاك في حاجه زي دي يابيبي
ليث : ده اللي هو ازاي بقي !
لوسيندا : مالك ياروحي انت تعبان
ليث : انا……
قاطعهم دخول حور المفاجئ فاجدب لوسيندا لتستكين بين احصانه
ليث ببعض العصبيه : انتي ازاي تدخلي كدا متعلمتيش تح
بطي قبل ماتدخلي