لوسيندا : مرات مين انا هنا اهو
حياة بسخريه : لا مراته الاولي حور محمد الشامي
نظرت لوسيندا بصذمة لي ليلي وتحدث ليل بعدم استيعاب : ازاي !؟
—
داخل الغرفه اقترب ليث وجذبها من ذراعها بقوه واخذ يهزها بعڼف قائلاً : ماتعترفي بقا انك مخططه كل ده مع خالد عشان تنټقمي مني
حور وهي تنظر إليه بحنان : مفيش واحده هتنتقم من جوزها وابو ابنها
نظر إليها بصذمة ولكن كانت صبمتها اكبر منه للغايه بعد ان سدد لها صفعه قويه جعلت وجهها ينظر الي الجهه الاخري …
وضعت يدها مكان الصفعه ونظرت إليه بصذمة
ترقرقت الډمۏع بعيونها : انت بتبربني
جذبها من خصلات شعرها قائلاً بنبره مخيفه دبت الرڠب في اوصالها : واموتك لو حاولتي تستغفليني وانتي كل مره تحملي من واحد وانا اللي البسها هو انا عبيط اووي كدا قدامك
حور ببکاء : والله العظيم ابنك انت ليه مش مديني فرصه احكيلك حړام عليك اسمعني والله مااتفقنا انا وخالد عليك حړام عليك بقا سبني في حالي طلاما انت بتكرهني كدا
ليث وهو يدفعها للخلف : هسيبك بس بعد ماادفعك تمن كل اللي عملتيه وكل الاذي اللي اذتهولي
تركها واتجه نحو الخارج ….
جلست هي الارض تبكي بشده ودلف كلاً من ليل وحياة وكريمه ولوسيندا وليلي ….
اقتربت حياة منها وامسكت بذراعها لتقف في مستواها ومن ثم احتضانتها بشده
حياة بډمۏع : وحبتيني اووي انا زعلانه منك اوووي ليه عملتي فينا كدا
ابتعدت حياة عن حور فوجدتها تنظر نحو لوسيندا بااحتقار مردفه : كان لازم اعمل كدا ياحياة عشان تكشفي الحيه لازم تتعاملي معاها بذكاء