تدخل خالد جاذباً اياها نحوه فاارتمت في lحضlڼھl واخذت تجهش بالبکاء
ليث وهو يشير بااصبعه في وجه خالد محذراً : متتدخلش بيني وبين مراتي يابن الاسيوطي
خالد بحده ; مرات مين هي كل واحده شبه مراتك الله يرحمها تبقا مراتك لمار فيها شبه من مراتك مش اكتر وصدقني هدفعك تمن كل كلمه قولتها غالي اووي
ليث وهو يحاول جذبها من احضانه ; ابعد عن مراتي ياخالد يااسيوطي
خالد بتحدي : اثبتلي الاول انها مراتك وبعدين ابقا اتكلم يابن الشناوي وشراكتك انا مش عاوزها ..
التقط هاتفه واتصل بالسكرتير الخاص به
خالد : الغيلي كل الاتفاقات والحفله فوراً سامع
وما ان اغلق الخط حتي جذبها ليث إليه بقوه ليوقفها بجانبه جاء خالد ليمسك بها ولكن كانت ضـ،ـربة ليث إليه مفاجئه
ليث پټھډېډ : فكر تقرب منها تاني وهخليه اخر يوم في عمرك
اجتمع حراس ليث ليقفوا مصوبين اسلحتهم نحو خالد فاصeخت حور به : سيبه هو ملهوش ڈڼپ انا مستعده اعملك اللي انت عايزه بس متاذهوش
ارتسمت علي معالم وجهه السخريه مردفاً : للدرجادي بتحبيه وخايفه عليه مني ماشي ياحور
ارتعبت عندما حمالها علي اكتافه متجهاً بها إلي سياراته …
ادخلها بقوه لتجلس بجواره علي المقعد الامامي وصعد هو بجوارها لينطلق بسرعه جنونيه
في فيلا ليث جلست لوسيندا امام ليلي واخذت تتحدث بنبره غاضبه : ايه اللي انتي هببتيه امبارح مع حياة ده انا قولتلك تعملي كدا
ليلي پضېق : لوسي دي بنت عاديه خالص انا مش عارفه انتي حطاها في دماغك ليه انا اللي عملته امبارح عشان كنت مضايقه ان واحده بيئه زي دي قاعده في فيلا ضخمه واحنا مكناش لاقين حتي بيت عدل يلمنا زمان فاكره قبل ماترسمي علي خالد الاسيوطي الدور وتاخدي من فلوسه
ضحكة لوسيندا بشده مردفه : كان غبي اووي كان مفكر ان لوسيندا هتحبه
ليلي : بس عندي سؤال فضولي هيموتني
لوسيندا : قولي