حور بسعاده : وانت كمان وحشتني اووي ياحبيبي
عز : اخيراً خلصنا من ابن الشناوي ومش هيبقا في حواجز بينا
حور پحژڼ : ايوا ياعز اخيراً ب ..
اغلق عز الخط قبل ان تكمل حور حديثها واكمل قائلاً : ها ايه رايك ياصاحبي
ليث : مش ليث الشناوي اللي عيال زيكم يلعبوا بيه الايام جايه كتير ياابن السيوفي وهنشوف مين هيرجع ڼدمان .
تركه ليث وصعد بسيارته وانطلق به لااحدي النوادي الليليه
*باك*
افاق ليث ووجد ان الوقت قد مر سريعاً ووجد هاتفه يعلن عن استقبال مكالمه من احد حراسه
فاوقف وابتعد عن فراشها واقترب من النافذه الموجوده في الغرفه
ليث : ايوا ياسعد
سعد : عز معانا دلوقتي ياليث بيه احنا رهن اشارتك وننهي حياته
ليث : اخلص منه ياسعد مش عاوزله اثر
افاقت حور علي صوت ليث واخذت تتحدث بصوت متعب : لا ياليث سيبه عشان خاطري
اقترب ليث من حور وجلس بجوارها بلهفه متحدثا ً: حور انتي كويسه !؟
امشكت حور بيد ليث بنبره متوسله : خليهم يسيبوه عشان خاطري
نظر ليث إليها باانزعاج ثم امر سعد باان يطلق صراح عز واغلق الخط وقام من جوارها
بدأت حور تنظر حولها واحست بأ1لم شديد في اسفل بطنها فااصدرت انين بصوت منخفض
ليث پقلق : مالك !؟
حور : بطني وحعاني اووي هو ايه اللي حصل !؟
ليث : انتي سفطتي ياحور الصربه كانت قويه عليكي ومحدش فيكم استحملها
حور بډمۏع : يعني ابني بات
ليث وهو يزفر پضېق : ايوا ربنا يعوضك بالاحسن
اخذت دموعها تتساقط في صمت
في منزل لوسيندا سمعت صوت طرقات الباب فااتجهت وقام بفتحه وانصذمت عندما رأته بتلك الهيئه
لوسيندا : ايه اللي عمل فيك كدا !
عز وهو يدلف للداخل : حبيب القلب بتاعك ورجالته بس والله ماهرحمه
لوسيندا پغضب : انسي انك تقزب منه ياعز ليث خط احمر انت فاهم
عز : وانتِ بقا ناويه علي ايه !
لوسيندا باابتسامه خبيثه : ناويه العب بكل الادله اللي ضدد حور واخليه يتجوزني