شروق طلعت وهي بتحاول تتجنب النظر لـ فهد
فهد شغال علي ورق هو وياسين وكل شويه يرفع نظره علي شروق اللي بتتحرك في المكتب وبتجيب ورق من الرفوف
زكي : هما دول اللي قدرتي تجبيهم
مرات ياسين التانيه ” شيماء” بقر”ف
: ايوه يا خويا وانجز قبل ماحد يشوفك
زكي: ما براحه علينا يابت ولا انتي هتتغري علشان عيشتي في قصر
شيماء: هههههه دول اسبوعين وهيطلقني
زكي: اطلعي باي مصلحه في الاسبوعين دول يلا يا بت عايزين نتلم
شماء: طب يلا ياخويا قبل ما ياسين بيه يجي
زكي: صحيح عامل معاكي اي سي زفت دا
شيماء lټڼھډټ: ولا حاجه يا خويا مشوفتةش غير يوم الفرح وبعد كدا مشوفتش وشه يا عند مراته التانيه يا برا
زكي: احسن
بس انا همو*ت واعرف متجوزك ليه
شيماء: علشان يكيد ابوه يا خويا
كان عايز يجوزة البت الحليوه وهو رافض
زكي: اااه.
اطير انا بقا
شيماء لسه هتلف علشان تمشي لقيت سميه في وشها
ياسين رجع البيت بتعب حط المفاتيح علي التربيزه اللي جنب الباب
مليكه : صرصااااار اااه حوشه حوشه
ياسين: اهدي اهدي مټخlڤېش
مليكه ماسكه في ياسين اكتر
: ابعده بالله انا بخاف منه اوي
ياسين مسك المقشه وقرب من الصرصار
مليكه بتشجيع
: سندي سندي والله و شوال رجوله
ياسين شال الصرصار وړماه من البلكونه
مليكه فرحه: ايووووه كدا
ياسين ضحك عليها وعلي شكلها انها طالعه كدا وشعرها المبلول و وشها الاحمر
مليكه بحرج: ا
انا اول ما شوفت الصرصار جريت علي برا
: لا عادي محصلش حاجه بس بلاش يعني تطلعي برا حددود الاوضه
مليكه هزت راسها ودخلت تلبس هدومها
فهد بتعب قام وخد الجاكت بتاعه من علي الكرسي
: شروق يلا
شروق لمټ حاجتها وحطتها في الشنطه مشيت ورا فهد وكانت الشركه كلها فاضيه مفيش غيرهم ركبو الاسانسير سوا وشروق ورا فهد و وعماله تقرب منه بخوڤ لدرجه لژقت فيه وفهد ابتسم لانه عارف ان شروق لسه بټخlڤ من الاسانسير.