وقتها حضرني قول عمرو حسن وهو بيقول :
وهاتلي حضڼ ف عز الخۏف يطمني
وهاتلي حد يسكني ومايسبنيش
وهاتلي عمر في بدايته
وهاتلي ضحك في نهايته ميبكيش
وهاتلي من الحياة إقرار بإني هأعيش
وهاتلي حلم يتحقق
وهاتلي حبيب مايكسرنيش
—
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
تاني يوم كنت قاعده في اوضتي ضامه رُكبي في بعض وسانده راسي علي رجلي وببص قدامي بشرود
الباب خبط
lټڼھډټ وانا بسمح لأي برا أنه يدخل
“أخيراً لقيتك ده انا بلف بقالي ساعه!”
لفيت باستغراب وصډمه وانا ببص للشخص اللي واقف علي باب اوضتي
-انت؟؟
يتبع
#كانسر
#إيمان_شلبي
البارت الثالث 🖤 بقلمي إيمان شلبي🖤
ابتسم وهو بيقولي بهدوء :
-ممكن ادخل؟؟
بلعت ريقي پټۏټړ وانا بعدل نفسي :
-ا احم اتفضل
دخل وهو ماسك بوكيه ورد احمر شكله يجنن في الحقيقه !
قرب مني ومدلي أيده وهو بيحك رأسه پټۏټړ
-اتفضلي
قفلت عيني نص قفله بشك :
-ده ليا؟؟
بص حواليه بمرح :
-في حد هنا غيرك ؟
ابتسمت ابتسامه بسيطه وانا باخده منه :
-شكراً بس ايه المناسبه؟
شد كرسي وقعد قدام السرير وهو بيرد بجديه
-حبيت اعتذرلك عن كلامي السخيف بتاع امبارح
ابتسمت برقه وانا بهز راسي بهدوء :
-حصل خير
سكت لحظه وهو بيبصلي وبيتأمل ملامحي بأبتسامه لطيفه مرسومه علي وشه
خدودي احمرت من الكسوف
فركت ايدي پټۏټړ وانا بسأله بهدوء
-ا انت عرفت مكان اوضتي ازاي ؟!
اتنهد تنهيده طويله وهو بيرد بمرح :
-ياااااه دي كانت معركه ياعم
ضحكت علي كلامه وانا بسأله بفضول :
-ليه؟