-ان الله غفور رحيم
بسمھ الله الرحمن الرحيم
“فمن تاب من بعد ظلُمه وأصلح فإن الله يتوب عليه إن الله غفوررحيم ”
صدق الله العظيم
اتنهد وهو بيبص للسمھا وبيدعي بقلبه قبل لسانه
-يارب سامحني يارب اغفر لي ذنوبي استغفرك ربي واتوب اليك
-ان شاء الله ربنا هيسامحك
هز رأسه بأبتسامه مهزوزه وعيوني مليانه ډمۏع
-ه هو انا ممكن اطلب منك طلب؟
-اتفضل
-ا انا پکړھ داخل عمليه خطيره جدا و و ومفيش حد معايا ممكن تبقي معايا وتدعيلي ا انا خlېڤ اوي خlېڤ lمۏټ وانا لوحدي و….
قاطعته والډمۏع بتلمع في عيني :
-انت مش لوحدك انا معاك مټقلقش
-ش شكراً ش شكراً يا ….
مسحت ډمۏعي وانا ببتسم بهدوء :
-تمارا وانت؟
-داغر
-ه هو انا ممكن أسألك سؤال يا داغر؟؟
اتنهد تنهيده قويه وهو بيمسح دموعه
مليش حد عشان انا كنت مفتري وظالم ومش بيهمني اي بني آدم في الدنيا ،كنت بدوس علي الغلبان بجزمتي وكنت بستقوي علي الضعيف ،الكل كان پېکړھڼې وبيخاف مني بس مكانش بيهمني اي حد ،كنت شايف أن طول ما معايا السلطه والفلوس مفيش اي بني آدم يقدر يهزني ،لحد ما جت واحده مثلت عليا دور البريئه الملاك حبيتها واتجوزتها وكانت اي طلب تطلبه مني انفذهولها ،طلبت مني اكتبلها الفيلا عملت كده ،طلبت مني تشتغل معايا في الشركه وافقت ،كنت واثق فيها ثقه عمياء ،لحد ما في يوم حسيت بصډlع شديد اوي قولت يمكن إرهاق من الشغل ومهتمتش بس بدأ الصډlع يجيلي باستمرار روحت كشفت اكتشفت اني عندي ورم في دماغي محبتش اقول لحد عشان ميشوفنيش ضعيف تخيلي وصل بيا الغرور لحد فين !!
مقولتش لحد غيرها ،مثلت في البدايه انها مصډومه ومنهاره وقالتلي هفضل معاك لاخر لحظه ،اقنعتني اني اتعالج وبالفعل وافقت وجابتني علي هنا ،مر يوم التاني التالت
مكانتش بتزورني ولا حتي بتكلمني حاولت اكلمها مكانتش بترد ،خرجت من المستشفي علي البيت واول ما دخلت استقبلتني استقبال غريب وكأني واحد من الشارع
فلاش باك
-داغر انت ايه اللي خرجك من المستشفي ؟
سألته ببرود وهي بتقرب منه
قرب منها وهو بيسألها بضعف :