رواية المظلو9مة

 

 

 

معها ويطعمها وقبل شفتيها قبله طويلة .
قمر ؛ ليس هنا ماذا لو دخل أحد ما ؟
أسد ؛ لا يهمني انتي زوجتي ومن لم يعجبه الامر يخبط رأسه بالحيط هل انتهيتي لنذهب لإستكمال الحفل .
قمر ؛ نعم هيا فضمها بحنان وقبلها يكفي هيا لنظم لهم فاكملو الحفل وعندما انتهى .
أسد وهو مشغول مع زوجة احد شركائه ؛ قمر اسبقيني للسيارة .
قمر؛ حسنًا وهي تشعر بالغيرة وذهبت وركبت السيارة وبعد فترة ركب أسد بجانبها وسحب يدها ووضعها على صدره .

 

 

 

 

أسد؛ لقد كنتِ رائعة اليوم انا فخور بكٍ فسحبها واجلسها في حضنه وضمها وهو يستنشق رائحتها احبكِ بجنون وقبل عنقها وعادو للقصر ونامو وفي صباح اليوم التالي استيقظ أسد واستحم وذهب للشركة مع ان اليوم عطله .
واما قمر فذهبت لغرفه شهد وطرقت الباب.
شهد؛ تفضل فدخلت ماذا تريدين مني؟
قمر وهي تجلس بجانبها؛ ماذا تحبين ان نفعل اليوم ؟
شهد؛ ان تغادري وتتركيني أرتاح منكي.
قمر ؛ ان رحلت هل ستكونين سعيدة أخبريني؟
شهد ؛ اكيد ساكون سعيدة للغاية.

 

 

 

 

 

قمر ؛ هل نذهب لمدينه الملاهي ام لحديقة الحيوانات؟
شهد؛ لا اريد اخرجي من هنا ساكون مرتاحة ان تركتيني فنهظت .
قمر ؛ سانتظركي في غرفتي ان غيرتي رايك واستلقت وهي تفكر كيف ستغير تفكير شهد وتشعر بان مهمتها صعبة فسمعت طرقًا على الباب ادخل فدخلت أخت أسد.
ناهد؛ حبيبتي كيف حالك لقد اتيت لقضاء عدة أيام معكم.
قمر احتضنتها؛ أهلًا بك الحمدلله انا بخير ماذا عنك .

 

 

 

 

 

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top