رواية المظلو9مة

خالد؛ نعم اخي ماذا تريد مني. ؟
أسد؛ ماذا حصل لقمر تكلم ؟
خالد؛ لماذا تسأل؟
أسد؛ قمر في المستشفى وقد اجهظت ولا تذكر شيء مما حصل سابقًا .
فتغيرت ملامحه؛كيف اجهظت ماذا حدث انظر للتسجيل لعلنا نعرف ماذا وقع؟

فأخذ أسد الحاسب وشغل ورأى عندما دخل خالد وهو يحمل قمر ووضعها على السرير وغطاها وجلس بجانبها وهو يبكي ونسي خالد ذلك.
خالد؛ قدم التسجيل قليلًا .
أسد؛ لا ساشاهد التسجيل ورفع الصوت وسمع ما قال فصدم وانتظر حتى خرج خالد ودخلت خادمه وحقنت المحلول بحقنه وخرجت فكانت صدمات متتالية.
خالد؛ لا تحكم علىِ قبل أن تفهم..
أسد؛ يكفي لا اعرف أثق بمن واشك بمن تتلاعبون بي هل انت اخي اما عدوي .
خالد وهو يبكي؛ لم اقصد اي شيء انت اخي وحبيبي ولا اتحمل شيء يفرق ما بيننا.
أسد؛ يكفي أخرج دعني ألملم شتات نفسي اريد التفكير بهدوء فخرج خالد وهو حزين واغلق الباب وذهب.
وفي المستشفى دخلت سيدة شابه على قمر وتقدمت نحوها بعد أن سلمت عليها فردت عليها قمر من انتي ؟
مرام؛” انا ام شهد وزوجه أسد

.
قمر؛ تقصدين طليقه أسد هو لا يحبكِ .
مرام؛ ابتعدي عن أسد هل فهمتِ.
قمر؛ No لم أفهم هو لا يطيقكِ اظن الزيارة انتهت 🤔

 

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top