رواية المظلو9مة

أسد؛ حسنًا يا حبيبتي نامي وأرتاحي فقبل جبينها وخرج وكان خالد ينتظره فسحبه وذهب إلى غرفته واغلق الباب؛ ماذا كنت ستفعل لما لا تستطيع أن تصبر وتفكر بعقلك لا بقلبك الفتاة محقه أنتم غير متزوجين تزوجها من الغد أن أمكن فأنا اعرفك 😏

 

أسد؛ لا اعرف كيف اجاريك فأنت اقرب اخوتي وتعرف كيف أفكر حسنًا تصبح على خير .
خالد؛ لا تغير اتجاهك وتذهب لها اذهب لغرفتك ام اسحبك واغلق عليك 😋

 

أسد؛ لا داعي لفعل ذلك انا لست قادر على المجادلة سأذهب للنوم فأنا مرهق فذهب واستحم ورمى بجسده على السرير ونام وهو سعيد لان حبيبته معه واما هي فضلت تفكر في ما ستفعل هي تتمنى ان تكمل تعليمها ولكن بسبب ما حصل كيف ستواجه العالم الخارجي فهو لا يرحم تمنت أن الناس ينسون بسرعة ولكن لا فهم أن امسكوا عليك ولو شيء بسيط يظلون يعايرونك به حتى تهلك فنامت.

 

 

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top