رواية المظلو9مة

وق@بل شفتيها بشوق ووصلو لوجهتهم ونزلا وتوجه بها إلى الباب ودخلا فكان الجميع ينظر لهم بصدم#مه لقد كان ذاهبًا لمقاتله أحدهم فرجع بحبيبته فاسرعت شهد إليها وتعلقت بها وهي سعيدة.
فقام خالد وسحب أسد وذهب به بعيدًا عنهم ؛ ماهذا التصرف هل نسيت ما كنت ستفعل هل انت غبي ؟
أسد؛ لا اعرف كنت غاضب وحين رأيتها نسيت كل شيء ولكن لا عليك انا اعرف مكانه سأذهب بعد أن ابدل ملابسي فصعد وبدل ملابسه وخرج وركب السيارة وانطلق بسرعة وكان معه بعض الحراس ووصل للمكان ونزل بهيبته ودخل للمكان وعندما رآه ذلك الرجل عرف بأنه لن يقدر على التعامل معه بسبب ما فعل فتقدم أسد نحوه؛ اخرجو

 

ودعونا فلم يبالو به فأشار لحراسه للتعامل معهم فاخرجوهم وأما هو فامسكه بشعره فدفع أسد ولكن لم يتأثر به فلكمه فسقط فنهظ وهو غاضب نادر؛ انت جبان تظن اننا نتصرف مثل ما تريد كلا فتقدم أسد وهو يضحك بسخرية وسدد له عدة لكمات؛ هذا مجرد تحذير المرة القادمة لن تستطيع النفاذ من بين يداي هل تفهم وخرج وعاد للقصر فعندما رآه خالد مبتسم عرف انه نال ما يريد
فتناولو العشاء وكانت عينا أسد لا تنزل من على قمر ويبتسم.

 

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top