فريد؛ اسكتي لن افعل شيئًا .
قمر وهي تدعو الله بداخلها بأن يكفيها؛ اخرج الله يستر عليك لا تسبب لي فضيحة.
فريد؛ حسنًا هذا رقمي كلمني وإن لم تكلميني ستندمين ولنرجع لبعض لن اقدر على التحمل أكثر أرجوكِ وافقي.
قمر؛ لقد تأخرت سأذهب دعني لقد ترجيتك كثيرا ولكن لم تعطني فرصة بل رميتني ولم تسمع فتركها بعد أن قبلها وعادت وكان الجو يميل للبرودة ودخلت وكان هناك شباب مع شقيق مروة فدخلت بسرعة وذهبت لغرفتها وعندما أرادت إغلاق الباب دفع شاب الباب ودخل واغلقه فخافت ماذا تريد أخرج من هنا.
فريد؛ اسكتي لن افعل شيئًا .
قمر وهي تدعو الله بداخلها بأن يكفيها؛ اخرج الله يستر عليك لا تسبب لي فضيحة.
فريد؛ حسنًا هذا رقمي كلمني وإن لم تكلميني ستندمين فخرج واغلق الباب وهي تبكي وتدعو الله أن ينجيها وبعد دقائق دخلت عليها مروة وصدمت من منظرها فضمتها وهدأتها فنامت وأغلقت مروة الباب ونامت وفي صباح اليوم التالي استيقظت قمر وتوضأت وصلت وبعدها ساعدت مروة في أعمال المنزل وتناولاتا الإفطار.
مروة؛ لماذا كنتي تبكين البارحة؟