رواية المظلو9مة

شهد؛ لماذا تركتيني وذهبتِ انا حزينة متى ستعودين ؟
قمر؛ لا اعرف سأحاول وافكر وانتي اهتمي بنفسك ودروسك وبقيت معها حتى حان وقت عودتها للمنزل فودعتها وعادت من حيث أتت وأما شهد فقد كانت سعيدة ولاحظ أسد ذلك فسألها؛ لما انتِ سعيدة هل حصل شيء ما ؟
شهد؛ نعم لقد زارتني ماما قمر في المدرسة وتحدثت معي ففرح .
أسد؛ هل انتِ متأكدة أنها قمر ؟

شهد؛ نعم هي ماما قمر وقد كنت سعيدة لأنها ظلت معي حتى انتهى اليوم الدراسي.
خالد؛ من هي التي غيرتكِ يا صغيرتي وجعلتكِ تضحكين ؟

 

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top