وبعدها اصطحبتها معها وأما عند أسد فهو غاضب ويعرف أخلاق قمر جيدًا فأخذ الابتوب وراجع كاميرات المراقبة وصدم بما رآه فندم على ما فعل بها ولكن بما سيفيد الندم الان .
فدخل مراد وشهد ؛ اين قمر لم أجدها؟
شهد؛ اين ماما قمر هل خرجت هل ستعود قريبًا ؟
فلف بوجهه للجهه الأخرى؛ لن تعود لقد طردتها ولا تسألوا لماذا؟
مراد؛ اذهبي لغرفتك وراجعي دروسك فخرجت وأغلقت الباب فامسكه بقميصه ماذا فعلت بها هذه المرة تكلم؟
أسد؛ دعني لم اقصد فعل أي شيء غيرتي اعمتني ولم أفكر الا بعد أن خسرتها .
وفي اليوم التالي كان بال أسد مشغول بالتفكير بقمر وبعد دقائق يدخل أخوه خالد .
خالد؛ يا قوم نحن هنا .