رواية المظلو9مة

سليم؛ كيف صحتك ماهي اخبارك هل انتِ سعيدة؟
أسد؛ لا تشغل بالك هي سعيدة ومرتاحة فسحبها بعيدًا من هذا الغبي ؟
قمر؛ طليقي هل أرتحت الان؟

أسد؛ لا لم ارتاح الا عندما أقضي عليه فامسكت بيده.
قمر؛ لا داعي لذلك دعك منه فابتسم وقبل جبينها فخجلت لماذا فعلت ذلك؟
أسد؛ أنتي حبيبتي افعل ما اريد ولو أستطيع حملكِ والهرب بكِ لفعلت ذلك سأفعل أي شيء لجعلكِ سعيدة فخجلت واحمرت خدودها فركبا السيارة فضمها وظل يقبلها.
قمر؛ ما كل هذا أصبر حتى نتزوج.

أسد؛ لا استطيع التحكم في نفسي فضمها بقوة كم بقي لكِ وتنتهي عدتك؟
قمر؛ بقي شهر وعشرة ايام .

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top