وصيه امى

اما اكرامى اتجوز من غير فرح وطبعا انا مكنتش طايقه اقعد فى البيت حطانه كانت بتفكرنى

بذكريات وليد الراجل الخاين الذى لا يؤتمن وبعد كلام كتير مع حماتى لأنها مكانتش عاوزه أمشى من البيت علشان حفيدها عز اللى بيفكرها ب وليد

الذكرى الوحيده منه واللى البصه منه بالدنيا كلها

ومشيت على بيت ماما ورجعت لبيتى اللى بجد

هو بيت امى، نفس البيت اللى اتربيت فيه على كل حاجه حلوه، الحب والخير والبركه اللى كانت معششه فى كل ركن فيه

وريحه امى اللى لسه موجوده فى هدومها

خرجت منه عروسه فى ايد راجل كان بالنسبه ليا كل حاجه، كان السند والضهر، ورجعت ارمله

لنفس الراجل اللى ضحك عليه وخان الامانه

خدت صوره امى وفضلت اعيط علشان

محافظتش على الوصيه ولكن اخدت حقى

وكان الجزاء من جnس العمل

كان لازم يم-وت ويدوق اللى عمله فى اختى

_ جرس الباب بيرن

فرحہ فتحت الباب وكانت خديجه

ومعاها خطيبها اشرف نفس الراجل اللى ساعد

فى شفائها ونقلها للمستشفى

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top