وصيه امى

كانت دماغى هطق من كتر التفكير

حاسه انى هتجنن او هيجرالى حاجه

لقيت وليد بصلى اوى: بقولك اي لما نوصل بوقك ده ميتفحتش فاهمه.

فرحہ بكسره: حاضر وحطت ايدها على بوقها

فى نفسها ( حاضر ي وليد هسمع كلامك مع ان كل اللى انا فيه ده بسببك وسبب اهلك، نوصل بس

وبعدين يحلها اللى ما يغفل ولا ينام

وابتدت تفكر فى الشاب اللى قال انه خاطف شيماء مسكت الفون ورنت عليه كان الرقم غير متاح وقالت: اوصل واشوفها الأول ولو مش هى هتصرف)

التاكسى وقف ونزلوا، حسن وقف يحاسب

اما وليد خدها ودخل المستشفى على الاستقبال

موظف الاستقبال ١: خير ي فندم

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top