وصيه امى

انا هروح ولو اتأكدت أن هى شيماء هجبها واجى

متقلقيش

__ فرحہ كانت اعصابها سايبه وايدها بترتعش

وغصب عنها جت تضرب ايدها على الترابيزه

جت فى عز والولد كان على صرخه واحده

وليد بغضب قرب منها وخدوا من ايدها: مش بقولك انا عارفك كويس مبتقدريش تتحكمى فى نفسك ولا فى أعصابك

فرحہ بتهور: هات عنوان المستشفى انا هروح لأختى وخليك انت هنا جمب ابنك
__ هو شافنى بالمنظر ده وخد الولد من غير اى كلام ونزلنا انا وهو عند مامته، أصله عارف طبعى لما بتعصب واتهور ممكن اخد اى قرار يهد حياتى كلها لو منفذتش اللى انا عاوزاه وطبعا ده غلط

بس اعمل اي ربنا خلقنى كده خلق ضيق وعند الحق معرفش ابويا ودى اختى وعاوزه اطمن عليها، مش انتريه عاوزه اغيره ولا عاوزه زياده

فى مصروف البيت، الموضوع كبير اوى

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top