رواية أميرة الصعيد

 

 

 

حازم بتريقة : كلك نظر يا معلمة
هند : اتكتم يالا
حازم : احم حاضر
هند : ايوا كدا ناس ما بتجيش غير بقل.ة الاد.ب
فيروز : يلا بينا
هند : ايوا يلا سديتوا نفسي الله يهدكوا الكل بص لطبقها وطل.قها كان عبارة عن صحراء مكانش فيه حاجة غير زيتونة
هند : اه معلش يا جم١عة نسيت الزيتونة دي
واكلت الزيتونة ومشيوا
روحوا وراحوا الاوتيل وكل واحد طلع اوضته وناموا تاني يوم زين راح الشغل واخد حازم معاه عشان ما يضايقش هند وفيروز
ولما رجع علي حوالي الساعة 6 كانت فيروز خرجت تصور شوية لأنها بتحب التصوير اوي وبردو حازم كان خرج عشان كان زهقان

 

 

 

 

 

 

زين لملكات في الاسانسير طالع لاوضته رن موبايله
زين : الو
هنا : استاذ زين المستثمر الجديد وصل القاهرة امبارح وماشي بليل وكان عايز يشوف حضرتك علي الساعة 9
زين : تمام ماشي
هنا : وفي حاجة كمان
زين : ايه تاني
هنا : هو معاه مراته وكان عايز يشوف خطيبتك
زين : خطيبتي …. عرف منين اني خاطب وانتي كمان عرفتي منين
هنا : من والد حضرتك ما اهو الصراحة عرف نص الشركة
زين : خلاص ماشي انا هتصرف سلام
وقفل معاها وبدل ما كان رايح اوضته خب.ط علي باب اوضة فيروز وهند
هند خرجت

 

 

 

 

 

 

 

هند : في ايه
زين : فيروز فين
هند : عايزها ليه
زين قالها علي المستثمر
هند : هي خرجت تصور الاماكن اللي برا لأنها بتحب التصوير اوي
زين : وهترجع امتي
هند : والله ما اعرف
زين : طب ممكن ترني عليها
هند : لأ مش ممكن
زين : ليه بقا أن شاء الله
هند : عشان ست الحسن والجمال بتقفل موبايلها لما بتكون بتصور عشان محدش يخرجها من المود
زين سقف ب أيده : أما انتم البنات عليكم حركات
هند : اه والله
زين : طب الحل دلوقتي
هند : استني لحد ما فيروز ترجع
زين : مفيش قدامي غير كدا

 

 

 

 

 

 

عدا الوقت لحد ٨ وفيروز لسة ما رجعتش
زين : خلاص انا لازم اتصرف
قعد يفكر شوية ولقا فكرة في د.ماغه ونزل من اوضته وبعد شوية رجع خب.ط علي اوضة
وبعد كده هند طلعت من الاوضة دي ولقت زين…………
رواية أميرة الصعيد الفصل العشرون بقلم سما حسين
بقلمي : سما حسين
لما هند فتحت الباب لقت…..

 

 

 

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top