رواية احببت طفولته (كاملة جميع الفصول) بقلم منار العتال

حسن :يلا قولوا

 

ناهد :يلا

 

سها بضحك:قولوا سامعينكم الفضول هيقتلنى

 

يوسف بضحك:حيلكم حيلكم كل الحكايه ان ابو علي هيبقي جدو و نهوده هتبقي تيته و انت يا نوح هتبقي عمو و سها هتبقي خالتو

 

الكل بص لبعضهم بصدمه و علطول اتغيرت ملامحهم للفرح و الضحك

 

ناهد بفرح :انا هبقي تيته!؟ يعنى مريم حامل !!

 

مريم بحب :ايوا

حسن راح ناحيه يوسف و حضنه و كان فى قمه سعادته

 

و نوح فرح ل يوسف و حضنه و باركله و قال بحب الف مبروك يا اخويا

 

يوسف:الله يبارك فيك

 

سها بمرح:لو بنت انا هحجزها ل ابنى انا بقولكم اهو

 

مريم بضحك:ده اكيد يا سوسو بس انتى عرفتى هتسمي اى ؟

 

سها بابتسامه:انا محتاره بين تيم و بين عمار

 

مريم بضحك:لا خلينا فى عمار احسن

 

نوح :قولتلها كده والله هى مصممه على تيم

 

مريم :مادام الاسم عاجبها تعمل إللى هى عايزاه

 

نوح بص ل يوسف :شايف مراتك هى كمان جايه عليا

 

يوسف بضحك :ملكش دعوه انت بمراتى

 

نوح :اخرج انا برا الموضوع يعنى؟

 

يوسف :بالظبط كده

 

الوقت عدا و كانوا فرحانين …..

 

و بعد يومين سها ولدت و سمت عمار

 

خالد كان مروح من الشغل و شاف ريم قاعده فرحانه

 

خالد بمرح:الجميل فرحان ليه !

 

ريم بابتسامه:خالد انا حامل!!

 

خالد مستوعبش بس بعدها استوعب و قال بجد!؟ انتى بتتكلمى بجد يا ريم !!

 

ريم هزت رأسها ب اه و خالد حضنها بحب و قال انا نفسي فى بنوته شبهك و ذيك نفس طيبتك

 

ريم بحب بصتله لا انا عاوزه ولد بقي

 

مر الوقت بضحك و هزار و فرح و كلموا مريم قالولها و اتفاجئوا لما مريم هى كمان قالتلهم انها حامل وفرحوا هنا الاتنين

 

بعد ٩ شهور مريم ولدت قبل ريم

 

مريم بصريخ:يوسف متسبنيش انا خايفه

 

يوسف بخوف وحاول يطمنها:متخافيش يا مريم انا معاكى اهو

 

الدكاتره خدوا مريم يولدوها و يوسف كان برا خايف و سامع صريخ مريم و فجأه سمع صوت البيبي و فرح و ارتسمت على وشه فرحه و دمعه فرح

 

الدكتور خرج ل يوسف و معاه البيبي علشان يشيله و كانت بنوته شبه مريم ويوسف

 

يوسف مسك ايديها و صوابعها الصغيره و كان حاسس ان الدنيا كلها ولا تسوى حاجه قصاد اللحظه دى و بعدها دخل ل مريم و كانت تعبانه بس كانت فرحانه اول ما شافت بنتها ودموعها نزلت و قرروا انهم يسموها اسيل

 

و بعدها ناهد جت و نوح و سها يطمنوا علي مريم و يشوفوا النونو و لما شفوها كلهم قالوا شبهم هنا الاتنين

 

سها بمرح :البت دى خلاص محجوزه ل عمار ابنى

 

كلهم ضحكوا سوا …و قالوا ياخدوا صوره بالمناسبه السعيده دى و يوسف كان شايل اسيل و مريم مبتسمه و نوح واقف جنب يوسف و سها جنب مريم و ناهد و حسن واقفين جنب بعض

 

و بعد فتره ريم ولدت و خلفت بنت سمتها زينه و كانوا طايرين من الفرحه بيها

 

وعاشوا حياه سعيده …..

تمت

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top