على الجانب الآخر عند عائشه
مصطفى دخل بعائشه ولأن مصطفى كان راجل بجد طلعها اوضته من غير ما حد ياخد باله من وجودهم مكنش عايز حد يعرف بالى حصل لعائشه ويقدر يحل هو الموضوع كان عايز تفضل صورتها عن الكل حلوه
اول لم مصطفى حطها فى السرير هى فضلت متمسكه بيه وحضناه خايفه من إلى حصل وخايفه انه يسبها لوحدها كان محتجاه اووى طول عمر مصطفى كان مصدر امانها لحد ما كبروا
مصطفى كان هيموت من الرعب عليها والحمد لله انه انقذها فى الوقت المناسب بادلها الحضن بقوه وكأنه عايز يفتح ضلوعه يخبيها جواه ومتخرجش ابدا
خدها فى حضنه وهى اتعلقت فى رقبته ونامت عائشه
مصطفى مسك تلفونه
مصطفى: الو يا عمر
عمر: الو يا مصطفى عائشه كويسه دلوقتى
مصطفى: هى نامت دلوقتى بس لسه خايفه هفضل جمبها المهم الحيوان إلى عندك ده اتسلوا فيه بس على خفيف عشان تسبهولى لأن انا جوايا نار أكتر من اى حد
عمر: بس كده من عنينا
قفل مصطفى مع عمر وبص على عائشه وفضل يتأملها ويحرك ايده على شعرها وقربها من حضنه اووى لحد ما راح فى النوم جمبها
♡♡♡♡♡♡
مدحت: انا حاسس بحاجه مريبه فى البيت
ماجده: ليه بس يا حبيبى ما الولاد كلهم كويسين
مدحت بقلق: مش عارفه انا نطمن عليهم بنفسى
مدحت: عمر يا عمرو يا حمزه يا مصطفى يا عائشه
حمزه: نعم يا جدو
مدحت: فين اخواتك يا حمزه
حمزه: والله يا جدو انا لسه راجع من الكليه معرفش
مدحت: روح دور على اخواتك وهاتهم ليا انا مش مطمن
حمزه: حاضر يا جدو على طول
وفعلا راح حمزه يدور على اخواته فى البيت كله طلع لاوضه مصطفى
حمزه: مصطفى انت هنا
لا رد
حمزه: مصطفى
حمزه ملقاش رد فقام فاتح الباب واتصدم من الى شافه شاف عائشه نايمه فى حضن مصطفى وهو واخدها فى حضنه اووى ونايمين نوم عميق
حمزه خرج بهدوء وقفل الباب وراه ونزل الجنينه عشان يشوفوا عمر وعمرو
حمزه: فين كبير الحرس
الحارس: فى المخزن يا حمزه بيه