داغر : وقف ورا هدير وقرب راسه من ودنها واتكلم بهمس
ما جاوبتيش علي سؤالي
هدير بعدت خطوه ورجعت ايدها الاتنين لورا وسندت علي الحوض
هدير : ( بخو.ف وهي قلبها هيطلع منها من كتر دقاته السريعه)
هدير : أجاااوب .. أج… اجاااوب.. ع.. عل.. علي ايه
شخصيه داغر بيحب اوي يلعب بفريسته قبل ما يخلص منها ويخلص عليها بيحب يسمع دقات قلبهم وهما الخو.ف مالي قلوبهم منه وبعد مايزهق يقضي علي فريسته
بقلمي مآآهي آآحمد
داغر : ( بابتسامه سخريه ظهرت بجانب شفايفه )
داغر : علي سؤالي
( بخبث وهو بيرفع حاجبه اليمين ) اتخضيتي لما شوفتيها
هدير : ( بتوتر) أيوه .. أيوه .. مش ( وبلعت ريقها ) مش هكذب عليك .. ( واخدت نفسها ) شكلها .. شكلها مرعب
داغر استغرب وابتدي يضم حواجبه
مش مصدق انها قالتله الحقيقه أي حد عشان ينجي بحياته هيقول كلام غير ده وهيكدب ويقول اي كلام
داغر: قربي مني
هدير : اقرب منك .. ليه
داغر : ( بشخيط ) بقولك قربي 😡
هدير ( بلعت ريقها ) : ونزلت ايدها من علي الحوض وقربت من داغر
داغر رفع أيده وبقي يلمس تفاصيل وشها ابتدى يلمس جبينها في الاول بأيديه الاتنين وبعدها نزل علي عنيها هدير بسرعه غمضت عنيها لان ضوافره الطويله كانت هتدخل في عنيها
حسس علي رموشها الطويله ونزل علي شفايفها هدير كانت قافله بوقها حط صوابعه جوه بوقها وبقي يلمس سنانها عشان يرسم شكل ضحكتها في خياله
و لمس خدودها
وبعدها لمس شعرها بقي ينزل بأيده ينزل بأيده لحد تحت ركبتها علي ما وصل لنهايه شعرها وبعدها اترسمت صوره لهدير في خياله وعرف شكلها وبعد عنها
داغر : الطفله اه شكلها مر@عب بس قلبها مش مرعب
وحط ايده علي رقبتها مره تانيه ولزقها في الحيطه
داغر : أوعي.. اشوفك.. تقللي.. من الطفله ..مره تانيه عشان شكلها
ولاخر مره هقولهالك انتي عايشه لحد دلوقتي عشان الطفله اتكلمت ودافعت عنك ودي اول مره تحصل من سنين
بقلمي مآآهي آآحمد
غدير فتحت عنيها بتبص مالقيتهووش قدامها زي ما يكون اختفي
حطت ايدها علي صدرها واخدت نفسها والجرح اللي في كتفها وعضه الذئب في رجلها كل ده د,م بينزف منها