نزلت و هو فاضل واقف لحد ما دخلت
أدهم لنفسه. ايه الغباء اللي انت عملته دا… ضيعت المزه يا غبي
عقله. أدهم دي عيله انسى بقى
سابها ومشى ورجع البيت نام
…………..
في صباح اليوم التالي
عند عز وملك
ملك بتفتح عنيها مع أول شعاع شمس بيجي على وشها
جيت تقوم لقيت نفسها نايمه في حضن عز… اتكسفت اوي ووشها احمر رجعت بصتله وحطت ايدها على دقنه ابتسمت بخفه
وهي بتتامل ملامحه الرجوليه الجذابه.. وسيم جدا لكن بسرعه بعدت عنه وقامت بخوف
عز بنوم. في ايه؟
ملك. احم مينفعش كده يا ابيه
عز. هو ايه اللي مينفعش
ملك بخجل. احم ولا حاجه انا هقوم اجهز للمدرسه
عز. تمام ياله هوصلك
ملك. مش عايزه اتعبك
عز. بطلي هبل وقومي ياله اجهزي انا كدا كدا رايح المستشفى
ملك. حاضر
بعد مده
بتركب جانبه في عربيته ويوصلها المدرسه لكن فجاه
عز بصوت عالي. ملك
ملك بخوف من نبره صوته. نعم يا ابيه..
عز. مش عايز اختلاط بينك وبين اي حد