“خرج خالد وهو بيقف جنب احمد وسلمو علي بعض وبعدين خالد مسك السكينه من احمد وحطها علي رقبتي فاحمد راح لعمر وهو بيتكلم”
*مفاجاه مش كده !؟ بس بذمتك حلوه صح !؟ وجديده كده!!
=خالد انت ازاي تعمل كده !!؟ ده انا وثقت فيك!!
^واحمد كمان وثق فيا وانا مينفعش اخون صاحبي!!
_بس تخونا احنا عادي !!؟
ببرود^اه عادي !!
اتكلم وهو بيقف حوالين عمر*ايه رايك بقا يعمر!؟
=انا مش هسيبكو فيه كاميرات بتثبت انك انت وصحابك اللي عملتو كده!!
ضحك^تقصد الكاميرات اللي كانت معايا أو الكاميرات اللي اتمسحت!؟
*عاوز ترمي ابن خالك حبيبك في ا’لسجن ؟! اخس عليك !!
بصدمه_مستحيل انتو عملتو كل ده ازاي!؟
*انا احكيلك ياقطه ،بصراحه كده أختك كانت داخله دماغي بس كانت بتعاندني ومنشفه دماغها
وكل اللي علي لسانها الحلال والحرام ، فاستنينا يوم الحفله بعد ما خرجت وروحت من الطريق اللي هي بتمشي منه وقولت للشباب أن احنا عاوزينها وأن كل واحد فيهم ليه 20الف لو عمل الحوار ده وهما عيال كحيا’نه اصلا فرضيو بالفلوس واغتصبنا’ها وبصراحه الشباب قامو بالواجب وزياده مع اني كنت اتمني تبقي ليا لوحدي بس مش مشكله خيرها في غيرها بقا خلصنا ورميناها ،بس أختك طلعت ماسكه في الدنيا بايديها وسنانها وعاشت فسلطنا عليها دكتور ابن حرا’م وزودلها نسبه الدوا ودخلت غيبوبه ، وبعدها رميناك انت في مستشفي المجا’نين ،ولما فقدنا فيك الامل مبقناش نراقبك
“بصلي”
*بس لما الدكتوره ظهرت كل شي بدأ يبوظ تاني واللي نيمناه بدأ يصحي لاقيت خالد جايلي وبيحكيلي كل حاجه وبقا خالد نقطه الوصل اللي بينا وكل حاجه كانت بتحصل عندما كانت بتوصلي حتي اسكندريه ده خطه علشان اجيبك هنا في منطقتي واخلص منك بقا علشان انت كده بدأت تعاملنا مشاكل
“طلع مسد’س من جيبه وحطه علي دماغ عمر اللي بقا مغيب ومش عارف يرد من اللي سمعه”
*هسمحلك تتشاهد علي روحك يعمر ،والا اقولك خليني أحرق قلبك مره كمان واموتها هي الاول
“بدون ولا كلمه كمان ضرب طلقه في جنبي اخر حاجه شوفتها قبل ما يغمي عليا عمر وهو بيجري عليا وبيعيط ”