فارس وهو بيقرب منها وبيعقد جانبها حاول ياخدها من حضن عزة بس هى بعدت ايده بقوة واتكلمت بعصبية مفرطة
: ابعد عني مش عايزة اعرفك تانى امشى روحلها مش انت كنت عندها روحلها يلا وطلقـ’ني
فارس بدموع : انتي بتبعدينى عنك يا حور لدرجة دى على فكرة انتى فاهمة غلط انا مكنتش عندها عشان اللى جيه فى دماغك
حور بعند : ميهمنيش اعرف اصلا عنك اى حاجه
فارس : اومال كنتى بتعيطى ليه دلوقتي
حور بعصبية: وانت مالك امشى بقى مبقتش عايزة اعرفك تانى يلا اطلع برا
فارس بأببتسامة عكس ما يوجد بداخله الم بعدها عنه
: انا همشى عشان احنا بس مش لوحدنا وبطلى تقولى طلقنى دى يا حورى عشان الحاجة الوحيدة اللى تبعدنى عنك هى المـ’وت وبس موتـ’ينى بقى عشان تخـ’لصى منى
حور بتلقائية: بعد الشر عليك
لا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم ♥️
بصلها وابتسم بحب كبير ادركت اللى قالته واتكلمت بتوتر بعد ما لاقتهم كلهم بيبتسموا وخصوصاً هو والحب الكبير اللى شافته فى عينيه
حور بتوتر: قصدى يعنى يعنى عشان ابنى مش عايزاه يتـ’يتم شبهى