نظر له حـازم بغيظ ثـم قـال بإبتسامة ايـه رايكم ناخد صوره تذكاريه بـمـناسبه التجمع العائلي ده..
ابتسم الجميع بتأيـد علي فـكرته..
قـام حـازم بجلب الكاميرا و وضعه وضع التصوير..
كان داغر ينظر الي روز نظره كلها حب و شغف لن تتغير مهما مر عليهم الزمان.. و بجانبهم يقف كل من سليم و شغف بينما حازم كان يحتضن قمر من الخلف و يجلس امامهم حذيفه..
التقطت الكاميرا هذه الصوره التي كان يملؤها الحب في عيون ابطالها..
النهايه..