ساره ( انتي عاوزه مني اي، ارجوكي فكيني علشان الحق جوزي قبل م’يموت) وكانت بتحاول تفك ايدها
رابحه بضحكه سخريه ( انتى عب’بيطه ولا شكلك كده، عموما مقدرش افكك دلوقتي، غير لما هي تقولي)
ساره ( هي مين دي اللى هتقولك)
الباب اتفتح ودخلت هبه اعز اصحابها وفي ايدها شنطه ( انا ي ساره)
ساره 😱 ( هبه)
هبه شدت كرسيى ونفضته من التراب وحطت عليه الشنطه وفتحتها كان فيها فلوس وس’ كينه، خدت ال’سكينه وطلبت من رابحه تخلص عليها
رابحه خدت ال’سكينه وحطتها علي رقبه ساره وب’تدبحها
ساره بدموع وص’ررراخ ( لا لا لا لااااااااااااااااا)
عبد التواب مغمض عينه..
فاطمه بمايصه ( يلا فتح عينك بقي )
ولما فتح عينه شاف قصاااااده كا’رثه محدش يتوقعها…..
رواية عذبني حمايا الفصل السادس
__رابحه خدت ال’سكينه وحطتها علي رقبه ساره وب’تدبحها، ساره بدموع ( لا لا لا لااااااااااااااااا)
هبة جريت علي رابحه بسرعه ومسكت ايدها وخدت ال’سكينه منهااا
رابحه ( اي غيرتي كلامك)
هبة بتبص لساره من فوق لتحت وبتوجهه الكلام ل رابحة (لا أكيد، وقربت من ساره، هو بردو مش اللي بيتحكم عليه بال’مoت، لازم نسأله في الأول هو نفسه في اي وبصتلها اوي وكل عيونها ح’قد وغيره ( نفسك في اي بقي)
ساره (…….. ولما مردتش عليها، كررت السؤال مره تانيه وبردو ساره ساكته م’صدومه مش بترد
هبة بشخط ( هو انا مش بكلمك، ما تردي عليا)
ساره ( يعني كل ده تمثيل بالأتفاق منك انتي ي هبه صح واكيد اللي ساعدك استغلالك ل’مoت امي، لأن ده الحاجه الوحيده اللي أكدت ليا ان كلام رابحه حقيقه وهيحصل، لأنك انتي عارفه كويس انى مبعتقدش في الحاجات دي)
هبة بضحكه س’خريه ( ومين قالك ان م’وت امك صدفه)