ساهر استأذن من باباه ومامته علشان ينزلوا شقتهم وفعلا نزلوا، فتح باب الشقه، ساره دخلت وهو وراها..
ساره بتبص لساهر بحزن وفي نفسها ( يعنى خلاص بكره هكون ارمله وانت ه/تموت ي حبيبى، لا لا، مش هيحصل)
خبط ورزع عالباب..
ساهر بخضه جري وفتح الباب
وكانت ميار ( في اي)
ميار ( الحق امك ب’تموت) طلع جري وكانت مش قادره تتنفس وال/كبد انتفخ فجأه، اتصل بالاسعاف وجت خدتها ونزل هو وأخوه سلمان وساب ساره لوحدها. ولما عرفت قالت
( يبقى انا انتهز الفرصه واروح لرابحه)
وبالفعل قامت فتحت الدولاب ويدوب ق’لعت
الفستان وكانت واقفه بالملابس الداخليه علشان تغير هدومها ) وفجأاااه سمعت باب الشقه اتفتح واتقفل، افتكرت ان ساهر رجع، خرجت جري عليه وهي ع/ريانه
عبد التواب ( مش قولتلك مش هسيبك…..
رواية عذبني حمايا الفصل الخامس
وفجأاااه سمعت باب الشقه اتفتح واتقفل، افتكرت ان ساهر رجع، خرجت جري عليه وهي ع/ريانه
عبد التواب ( مش قولتلك مش هسيبك…..
ساره😱 ( هو انت)
__عبد التواب واقف بيبص ل’جسمها بنظرات ش’هوانيه، اما ساره ا’تصدمت اول لما شافته بقت تحاول تداري ج’سمها، قرب منها، جريت علي اوضتها وقفلت الباب عليهاااا…
عبد التواب وقف ورا الباب وبقي يخبط عليها
( بقولك افتحي الباب)
ساره ( مش هفتح)
عبد التواب مسك الاوكره بيحاول يفتح الباب ( هتفتحي ولا افتحه انا)
ساره ب’غضب ( انت عاوز مني اي ها)
عبد التواب ( عاوزك انتي ساره)
ساره ( انت ا’تجننت، ده انا مرات ابنك ي ح’يوان ي ق’ذر)