زوجه ثانية

 

 

 

غرفتها ودخلت وقفلت باب الغرفه كانت لمياء ذاهبه لها لكان اوقفها يوسف يوسف:سيبها لوحده شويا..خليها تستوعب الحصل لوحدها لمياء:حاضر…واحنا متشكرين لتعبك معانا…انا عرفه لولك كن زمانه لسه فى المشرحه وكنا هنتبهدل عبال منطلع تصريح الدفن يوسف بولم:كده ازعل منك…اوعى تقولى كده تانى..انا اخوكى قبل ماكون جوزك اختك..ودا وجبى تجاهكم..وعمى دا كان بمكانه ولدى لمياء:ربنا يكرمك يارب..معليش ماما دخلت تسريح

 

 

 

عشان تعبت يوسف: ولا يهمها… انا هروح اطمن على امى وبكرا الصبح هجلكم… خلى بالكم من نفسكم ولو حصل حاجه اتصلى بيا علطول *** تانى يوم استقيظ يوسف باكرا واقف فى شرفه غرفته وبعدها قرر النزول الى الحديقه لشم بعض الهوا كان يسير فى الحديقه وكان يتذكر ما حدث عندما اخبرها بمoت ولدها.. شم رائحه مقززه حوله.. نظر حوله ليعرف سبب هذه الريحه المقززه.. وجد شرفه مخزن البيت مفتوحا ذهب تجاه ونظر من الشرفه وجد…

 

 

 

 

— كان يسير فى الحديقه وكان يتذكر ما حدث عندما اخبرها بمoت ولدها.. شم رائحه مقززه حوله.. نظر حوله ليعرف سبب هذه الريحه المقززه.. وجد شرفه مخزن البيت مفتوحا ذهب تجاه ونظر من الشرفه وجد. دماء سائله على ارض المخزن..استغرب كثيرا لما هذه الدماء..اتجاها عند باب المخزن وفتح الباب ودخل وسار تجاه الدماء وجث على ركبته ليعرف من أين تاتى هذه الدماء وجد تحت الاريكه القديمه جثه شخص مجهول…اندهش من اتى بهذه

 

 

 

 

الجثه لهنا يوسف:اى الجثه دى ومين جابها هنا جذب الجثه من تحت الاريكه…وبعدها قرر ان يخبر ولدته بما وجده…لكنها عندما عندما استدار وجدها تقف خلفه لانه عندما كان ينظر من شرفه المخزن رائه عفير البيت واليد اليمنه للست رحمه واخبرها يوسف:امى ايه الجثه دى…وبتعمل ايه هنا الست رحمه بثبات: دى واحد حرامى…كان

 

 

 

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top