قصة أنا شاب أنعم الله علي أني تزوجت الإنسانة اللي حبيتها من صغري تممم

 

 

 

ولكن الأمور تغيرت بشكل جذري عندما طلقت صديقة زوجتي. أصابت هذه الأحداث

زوجتي بصد@مة كبيرة، لدرجة أنها بدأت تعيش بحزن كأنها هي التي تطلقت. بدأت

تتأثر بشدة لفراق صديقتها، وكلما حاولت أن أخفف عنها الحزن، كانت تغضب وتتساءل: لماذا طلقها؟ ما ذنب أطفالها؟

 

 

 

رغم أني لم ألاحظ أي جمال خاص في صديقتها، إلا أن زوجتي كانت تراها كملاك. بدأت زوجتي تهتم بصديقتها بشكل متزايد، وكانت تدعوها لتناول الطعام معنا أو في المطعم، وكل ذلك في محاولة لرفع معنوياتها.

مع ازدياد زيارات صديقتها لمنزلنا، بدأت أنا أيضًا أهتم بما تقوله زوجتي عنها. كل هذا الحديث عنها جعلني أتساءل عنها وأصبحت أرغب في رؤيتها من جديد.

 

 

 

 

مرت الأيام وولدت زوجتي طفلنا الثاني، الذي أضاف فرحة جديدة لحياتنا. وبعد الولادة، قررت زوجتي أن تقضي فترة النفاس عند أهلها.

وفي أحد الأيام، بعد حوالي أسبوعين من ولادة زوجتي، كنت أجلس في البيت وأنا وحدي. وفي تلك اللحظة، سمعت جرس الباب. فتحت الباب لأجد امرأة ترتدي طرحة على شعرها الطويل وهي في غاية الأناقة. كانت صديقة زوجتي.


 

 

 

 

بدت متفاجئة عندما رأتني، وسألت عن زوجتي. فأخبرتها أن زوجتي تقضي بعض

الوقت مع أهلها بعد الولادة.في البداية، لم يكن لدي الكثير من الاهتمام لها، لكن مع مرور الوقت، أصبحت أستمع لما تقوله زوجتي عنها بشغف، وأكاد أبحث عن فرصة لجعلها

 

 

 

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top