-عمو.. عمو.. ممكن اسئلك سؤال ؟

غالب: احسان.. كل ما بتشوفني بتنزل فيا ( س.. ج ) احنا مش هنخلص منها بقي

عاصي: ( رفع حاجبه بصوت كله شر وخبث ) انا سايبها تتعذب.. سايب التفكير ياكل عقلها

عاصي وهو بيقول الكلام ده كانت فعلا احسان ماسكه دماغها ورايحه جايه من التفكير

عاصي: زمانها بتسأل نفسها الف سؤال.. ياترى بدور راحت فين.. ولو عاصي عرف

احسان في نفس الوقت كانت فعلا بتسال نفسها نفس السؤال

احسان: ( بتسال نفسها ) ياترى لو عاصي عرف باللي عملته سايبني ليه كل ده

عاصي: ( بيكمل كلامه مع غالب ) هتفكر تهرب وهتلم شنطتها

احسان: انا لازم اهرب.. ما هو مش هينفع اقعد هنا اكتر من كده

احسان لمت شنطتها ولسه هتخرج

في نفس الوقت

عاصي بص لغالب

عاصي: انت مأمن الڤيلا كويس زي ما قولتلك

غالب: اكيد انا جيبت بودي جاردات هي ماتعرفش عنهم حاجه ده طبعا غير عبد الرحيم

احسان في نفس اللحظه اخدت شنطتها وطلعت ولسه بتفتح الباب

عبد الرحيم: عايزه اي حاجه يادكتوره احسان

احسان: انتوا حابسني هنا ولا ايه انا عايزه اخرج

عبد الرحيم: ماعندناش اوامر انك تطلعي من الڤيلا

احسان: انا هوديكوا في ستين داهيه انتوا خاطفني هنا.. انا الدكتوره احسان

عبد الرحيم قفل الباب ودخل احسان جوه

غالب: طيب تفتكر بعد ما تخلي عقلها يودي ويجيب هيحصل ايه

عاصي: دي بقي لعبتي انا.. هخليها تنهار قدامي وتعترف بكل حاجه

تعالي انا عايزك توديني الڤيلا

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top