عمتو هو انتوا واخدينى على فين

سيف كان سرحان فى حياة وفى كلام سارة انت مشفتش نفسك وانت بتبصلها كنت بتبصلها بطريقة عمرك ما بصتهالى

زياد: سيف

سيف: هاا

زياد: مالك وكمل بغمزة هى سارة وكلة عقلك لدرجة دى

سيف بتوهان: يا ريت يا ريت سارة

زياد: مش فاهم

سيف: مش لازم

زياد: سيف انت مبتحبش سارة

سيف: ايه اللى انت بتقوله دا يا زياد

زياد بجدية: سيف زى ما سارة اختى انت كمان اخويا فا لو فيه حاجه يا ريت تقول عشان لا تتعب نفسك ولا تتعبها

سيف بأستغراب: معقول انت نفسك زياد تفكيرك اتغير خالص عن زمان

زياد: يمكن عشان حبيت من قلبى

سيف بأببتسامة: ندى

زياد: تخيل مكنتش اعرف انى ممكن احب اوى كدا وبالسرعة دى

سيف: قولتلها

زياد: لسه

سيف: ليه دى مراتك

زياد: هقولها باذن الله المهم انت مالك

سيف: مفيش يا زياد

زياد: سيف اتكلم على اساس انى صاحب عمرك مش على اساس انى اخو سارة

سيف وهو بيسند ضهره على كرسى مكتبه: مش عارف يا زياد صورتها مش راضية تروح من بالى اما بشوفها قلبى بيدوق جامد ببصلها بطريقة مختلفة

زياد: هى مين دى

سيف: حياة البنت اللي اتبرعتلى بالدم

­ ­

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top