زياد: لا حول ولا قوة الا بالله حقيقى الواحد يااما شاف فى شغلانتنا دى
سيف: مضايق اوى يا زياد حاسس انى ضعيفة وانى معرفتش اعملها حاجه شكلها وهى بتقولى متخليهمش ياخدونى وهى بتعيط مش راضى يروح من بالى
زياد: يعنى هو انت كنت هتعمل ايه الموضوع مش بأيدك دا قانون وبيطبق على الكل وبعدين يا عم فيه ايه مالك عارف سارة لو سمعتك ممكن تروح تجيب البنت دى من شعرها اما تشوفك زعلان عليها كدا
سيف بضحك: لا بالله عليك كله الا اختك دى منكدة عليا ليل نهار واحنا لسه مخطوبين مش عارف اما نتجوز هتعمل فيا ايه
زياد: هههههه انتى هتقولى اختى وحافظها حقيقى الله يكون فى عونك
سيف: سيبك منى دلوقتي هترجع امتى
زياد: لا ما هو انا عندى ليك مفاجأة انا اتنقلت القاهرة
سيف بفرحة وهو بيحضن زياد: بجد مبروك يا ابن عمتى
زياد: الله يبارك فيك يحبيبى
سيف وهو بيبص ناحية الباب: أهو الدكتور جيه اهو