أمينة: متخفش يا بابا أنا هكون بخير
والد أمينة: خايف عليكي يا بنتي
أمينة: متخفش يا بابا
وغادر أبي من دوني مضطراً لذالك
وبقيت بمفردي مع هشام الذي لم يتوقف عن أهانتي
وصعدت لغرفة نومنا وخلعت فستان زفافي وجلست أنتظر مصيري
وبعد القليل من الوقت صعد هشام وظل ناظراً إلي قائلاً: لما أنتِ لسه بتحبيه وكان كل ده بينكم أتجوزتيني ليه
فنظرت إليه متعجبه قائله: بحبه هو أنت بجد مصدق الصور ده أنا مش فاهمه أنت ليه مصر تكدبني
فصرخ بوجهي قائلاً: عشان فارس كان بيحبك أيام الكلية يا أمينة صح
أمينة بتردد:
والد أمينة: أنتِ بتقولي إيه يا بنتي
هشام: متيقلي أنك سمعت بنتك كويس أوي
أمينة: متخفش يا بابا أنا هكون بخير
والد أمينة: خايف عليكي يا بنتي
أمينة: متخفش يا بابا
وغادر أبي من دوني مضطراً لذالك
وبقيت بمفردي مع هشام الذي لم يتوقف عن أهانتي
وصعدت لغرفة نومنا وخلعت فستان زفافي وجلست أنتظر مصيري
وبعد القليل من الوقت صعد هشام وظل ناظراً إلي قائلاً: لما أنتِ لسه بتحبيه وكان كل ده بينكم أتجوزتيني ليه
فنظرت إليه متعجبه قائله: بحبه هو أنت بجد مصدق الصور ده أنا مش فاهمه أنت ليه مصر تكدبني
فصرخ بوجهي قائلاً: عشان فارس كان بيحبك أيام الكلية يا أمينة صح
أمينة بتردد: