بدأ الفرح ووقفت مقابل عريسي لنرقص علي أغنيه رومانسيه ليقاطع صوت الأغنيه

 

 

 

 

 

سمع هشام نفس كلمات الطبيبه الأولي

فظل صامتاً لا يعلم ماذا يقول؟

أمينة: طلقني يا هشام

هشام: أنتِ بتقوليه أيه؟

أمينة ببكاء: اللي سمعته طلقني

هشام:..

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

هشام: مش هطلقك يا أمينة أنتِ مراتي

وأستحاله أوافق أطلقك

 

 

 

 

 

والد أمينة: بقولك ايه يأبني وفر عليك وعلينا مشوار المحاكم وطلق بنتي

هشام: أنا مش بتهدد ومش هطلقها غير بمزاجي ويلا عشان نرجع بيتنا

أمينة: أنا راجعه بيت أبويا

 

 

 

 

 

 

 

 

ومتقربش مني ولا تلمسني

فأمسك هشام يد أمينة بقوة وهو يقول: تبقي بتحلمي واركبي عشان ترجعي بيتي

وحاولت أمينة أن تبتعد عنه ولكنها لم تقدر

ولم يقدر والدها عن منع هشام

وذهبت أمينة مرغمه مع هشام لمنزله مره ثانيه

وفي هذه المره قام هشام بحبس أمينة في غرفة بمفردها

ولم تكن تعلم ماذا سوف تفعل؟

 

 

 

 

 

 

ومر القليل من الوقت

وأتي والد أمينة برفقة فارس

وعندما رأهم هشام تحدث قائلاً: بتعملو ايه في، بيتي أنتو الأتنين

فارس: أمينة فين يا هشام

هشام: وأنت مالك بتسأل علي مراتي ليه

 

 

 

 

والد أمينة: أنا عايز بنتي هي فين

هشام: بنتك دلوقتي مراتي ومحدش يتحكم فيها غيري

فارس: أنت عايز منها أيه تاني يا هشام كسرتها وزلتها وخطفتها ولسه بتتكلم عنها

سابها يا هشام

 

 

 

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top