كنت بعمر صغير عندما تزوج أخي الأكبر

عند الصباح اتجهت لغرفة امي وطلبت ان تخطب لي وانني اصبحت جديرًا بالزواج ونضجت واتممت تعليمي ولم يبقى لي الكثير

 

حينها سألتني أتحب فتاة معينة ؟ ام اختار لك على ذوقي
قلت لها بخجل توجد فتاة وهي قريبة منك جدًا
قالت من هي ؟
تلعثمت قليلًا لكنني قلت ميسا
احمر وجه امي

 

قلت لها انني احبها ارجوكي امي واقسم ان لم تخطبيها لي ساتقدم لها بالسر واتزوجها
ردت بأن ميسا تكبرني باعوام وكانت زوجة اخي
اجبتها انتي قلتي كااانت اي هذا من لماضي وفارق العمر لا يهمني اريدها فقط
طلبت مني بعد الوقت لتفكر بالموضوع

وبعد ثلاثة ايام اتتني امي لتخبرني بقبولها
ولشدة فرحي شددت امي لصدري وضحكتي تملئ لمكان
قبلت راس امي ويدها على قبولها
ذهبت برفقة امي الى منزل اهل ميسا وعرضت امي عليهم الزواج
ميسا انصد،مت للوهلة الأولى

انني انا من اصر على امي الا تخبر ميسا بشيئ اردت رؤية وجهها وتعابير خجلها
والداها لم يعارضا فكرتي لكن ميسا خرجت من لغرفة خجلًا

وبعد يومان اتصلت امي بهم وقررو الموافقة
بدأت التحضيرات للخطبة
لقد كان هذا اليوم كالحلم بالنسبة لي عندما رأيت ميسا متزينة لي ولأجلي انا بثوبها الدهبي
اتذكر كل شيئ حتى قبلتي الأولى لها
وحتى شعوري وهي بين اضلعي
رائحتها الجميلة لا تزال اشتمها الى اليوم

انا لم اشئ السكن عند اهلي استأجرت منزلًا صغيرًا وبدأت بتحضير تجهيزات للعرس
ميسا اصبحت تبادلني ذات الشعور بالحب لقد هذا بعينيها الجميلتين واصرت على مساعدتي لاتم تعليمي بالجامعة الخاصة بعد الزواج
وتم العرس بفضل الله دون مشا،كل تلك الليلة كانت من اجمل ليالي عمري وميسا على سريري وامام ناظري وبين يدي…
وبقيت ميسا مصرة على اتمام تعليمي ودخلت كلية الطب

كانت ميسا تبيع حليها الدهبي لأجلي وتقول هذا التعليم سيغير وضعنا للأفضل
الا أن في يوم بكلية الطب اختارني الدكتور لاتمام الدرس العملي على جس0دي لأنني ناصع البياض وعروقي بارزة وواضحة جدًا

 

 

أجبرني على خل0ع ملابس وبقائي فقط باللباس الداخلي
خجلت كثيرًا الا انني اضطرت لان الدكتور اصر على هذا وهد،دني ان رفضت لن يضع لي علامة الفحص العملي
الكل يراني شباب وبنات والدكتور يحمل عصاه ويشير على كل جزء من جسدي
عند عودتي للمنزل كنت منهكًا تعبًا خجلًا من فعلتي هذه
الا أنني رأيت …. يتبع

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top