كانت والدتي لا تحمل مثل بقية النساء حتى بعد مضي عشرة أعوام

 

 

 

كتلة ضخمه من الجليد حاوطت ناصر والقت بها داخل الحفره
هبطت كتلة الجليد داخل الن@ار نحو العمق واطرافها تسيح بفعل الحراره حتي انتهت اخيرا تحت القاع المشتعل هناك رأي ناصر السجن المتحرك.

كانت هناك فرقه من الجان الأحمر الملثم تحرس الس@جن، نفس الفرقه التي واجهت ناصر في المعركه.
كانت لدي ناصر فرصه واحده للوصول لهارفا وارد ان يستغلها جيدآ

 

 

 

لذلك انتظر حتي اقترب السجن من مكانه، اخرج سيفه البارق المشع التمعت عيناه وأصبح السيف جزء منه.
تنباء جيش الجان عن طريق الشياطين بمكان فرقة الغول الأحمر والتي حاولت التخفي لكن فشلت
بسرعه احاطت آلاف الجند بالفرقه من كل مكان وبدأو يقذفونها بكتل اللهب، صدت سيرا وميرا كتل النار بعد أن شكلو سياج حولهم
بعدها قذفت تجاههم الاف الحراب والسهام اعترضها الحاجز لكن بعضها اخترق الحاجز واصاب الفرقه بالجراح
ضعفت قوة سيرا وميرا وبدأت السهام تصل اليهم بسهوله حينها

 

 

 

 

هجمت الجيوش عليهم.
اندفع الغول الأحمر محدثا ممر سمح للبقيه ان تتبعه وتلقي العديد من الحراب والسهام التي رفضها جسده كالعاده
رؤوس تطير في الهواء، أعضاء تقطع، جماجم تسحق حراب تبقر البطون، بشاعه المoت حلقت علي ارض المعركه
قاتلت الفرقه بشكل جيد في البدايه علي الاقل لكن جيش العدو كان ضخم جدا، كلما قضو علي فرقه ظهرت فرقتين، لقد تسلل إليهم اليأس وتغير موقفهم من الرغبه في النصر، لمحاولة البقاء أحياء

 

 

 

ليس هناك اشرس من كائن يكافح ويقاتل من اجل حياته
من بين الصفوف ظهر الأمير سريح وصر@خ مناديآ بأسم كيرا، اقتربي أيتها العاهره، لقد قتلتك مره، جززت عنقك لكني الان لن اكتفي بقتلك، ساضاجعك أمام الجند قبل أن اقطع رأسك
اندفعت كيرا نحوه، انفرطت بعيد عن الجماعه ودار صراع فردي بين كيرا وسريح

 

 

 

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top