كانت هناك درجات صخريه تصل لقعر الحفره نزلها ناصر برويه حتي وصل عندها، اشلح وجهه عندما رمق جسدها الأزرق
نزع ملابسه وستر بها جس-د الفتاه قبل أن يقوم بحملها على كتفه نحو السطح
كان واضح جدا انها جنيه لكن ناصر ما كان ليتأخر ابدا في مساعدة اي مخلوق كان
حملها نحو الخيمه فاقده للوعي هناك ارقدها ولم تكن كيرا وافطاق قد عادت بعد
ثم خرج للبحث عن أعشاب طبيه لمدواة جراحها.لا يمكننا العيش بسلام في عالم مليء بالأوغاد
باتي – شيط@انه علويه
قاتلت سابينا بضرواه الفرقه التي ها-جمت الكهف وق-تلت معظم افرادها لكنها في حمية المعركه لم تنتبه للخطر القادم من خلفها
الملك داغر ومن خلفه كتيبه من أعتي مردة الجان
انها حتي لم تشعر بوجودهم حيث استخدم داغر تعويذه سحريه ساعدته علي الاختفاء إلا عندما انغرست حربه في جانب معدتها الأيمن، صر-خت سابينا من الألم بعدما تم طعنها من الخلف علي غير عادة ملوك الجان وجدت داغر يبتسم وهو ينزع حربته من جسدها
ترنحت سابينا وسقطت علي الأرض، عندما سمعت هارفا صر-خت سابينا تشتت تركيزها للحظات وطالتها بعض ضر-بات السيوف فقد رأت جنود داغر يحيطون بسابينا ويقومون بتقيدها
انكشف ظهر هارفا الذي كانت سابينا تحميه
قفزت هارفا نحو السماء بغضب وعندما نزلت علي الأرض بقدميها احدثت عاصفه وهزه ارضيه قتلت العديد من جيش الملك داغر لكنها لمحت جنود الملك يقتربون من الكهف حيث توجد تيشا
صمتت كيرا قبل أن تقول، كانت هارفا تستطيع المقاومه اكثر، اخر من رأها قال انها نزعت خاتم اوزادوغ من يدها، طوحت به تجاه تيشا وهو تتمتم بطلسم غامض، ثم توقفت عن ال-قتال ببساطه وسط اندهاش ما تبقى من جيش الملك داغر
هجم عليها الجنود وقامو بتقيدها بسلاسل مسحوره
وتيشا، تسأل ناصر بقلق؟
قالت كيرا وهي تحدق بوجه ناصر، تيشا اختفت ولم يعرف احد أين رحلت
اقتاد الملك داغر هارفا وسابينا وهم مقيدين نحو مملكته تشيعه طبول الأنتصار
الاخبار الاي وصلت للي تقول ان داغر قام بس@جن سابينا وهارفا تحت الأرض في سجن الضياع والذي لا يعرف احد مكانه ولا يوجد له باب